(ق243أ)
سمع جميع هذا الجزء وهو السادس والخامس (. . . .) (1) علي (. . .) (2) شيخ الإسلام (. . .) (3) الإمام وحسبة الليالي والأيام شمس الدين أبي الفرج عمر بن عبد الرحمن بن الإمام الزاهد الرباني شيخ الإسلام أبي بكر محمد بن أحمد بن محمد بن قدامة المقدسي الحنبلي بارك الله في عمره وزاده من فضله بسماعه من مشائخه المذكورين بقراءة الغمام العالم العامل الفاضل الأوحد الصدر الكبير تقي الدين سليمان بن حمزة بن أحمد بن عمر أكرمه الله فسمع مولانا وسيدنا قاضي القضاة نجم الدين أبي العباس أحمد بن شيخنا بارك الله في أعمارهم، وابناه محمد وعلي حاضر، وأخوه عز الدين محمد وولده، وفاطمة حاضرة وعمهما وموفق الدين عمر، وبنو أخيه محمد وأحمد وعلي، بنو موفق الدين عبد الله، ومحمد وعبد الله حاضر و(. . . . . . .) (4) وزينب، وشبيب بنوا القاريء تقي الدين سلمان المذكور، والإمام شمس الدين عبد الله بن محمد بن أحمد وبنوه أحمد ومحمد وعبد الله وعمر حاضر، وتقي الدين أحمد، وعز الدين عبد الرحمن (. . . . .) (5) وشيخنا عز الدين أبو (. . .) (6) وفخر الدين عبد الله بن عمهم شمس الدين محمد وأحمد وعبد الله وموسى وعمر بنوا سيف الدين محمد بن أحمد بن عمر، وخالهم شمس الدين محمد بن يوسف بن محمد، وابن عمهم محمد بن جمال الدين عبيد الله بن أحمد، وعبد الله بن عماد الدين إبراهيم بن أحمد بن محمد بن خلف، وعبد الله، وعبد الحميد ابنا محمد بن عبد الحميد، وابنا عمهم (. . .) (7) وإبراهيم ابنا عبد الله بن عبد الحميد، وابن ابن عمهما محمد بن محمد بن أحمد بن عبد الحميد، وعبد الله ومحمد ابنا عمهما، وأحمد وعمر ابن أخيهما، عمر بن أحمد حاضر، والفقيه يحيى بن عبد الواحد بن طاهر، وعبد الله بن أحمد بن عبد الرحمن بن حي، ومحمد بن عبد الحافظ بن عبد المنعم بن غازي، علي بن عبد الرحمن بن إسماعيل، وعبد الله بن عم عبد الرحمن، وعمر بن إبراهيم بن محمد بن إبراهيم، والفقيه عبد الرحيم بن عبيد بن أبي طاهر، وكاتب هذه الأخر، والفقير إلى رحمة ربه أبو الحسن علي بن عبد الله بن عبد الرحمن بن سلامة المقدسيون، وشمس الدين محمد، وأبو العباس أحمد ابن شيخنا أبي بكر محمد بن طرخان، وعماد الدين أبو بكر بن أحمد بن أبي بكر بن عبد الباقي، وولده أحمد - خيرها الله وإيانا - وصح ذلك وثبت في يوم الأربعاء سادس عشر ذي الحجة، سنة إحدى وثمانين، وستمائة (. . .) (8) المسمع على نهر (. . .) (9) والحمد الله وحده وصلواته على خير خلقه محمد وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.
Página 43