30

Fawaid

الجزء الأول والثاني من فوائد ابن بشران عن شيوخه (ضمن مجموع مطبوع باسم الفوائد لابن منده!)

Investigador

خلاف محمود عبد السميع

Editorial

دار الكتب العلمية

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م

Ubicación del editor

بيروت - لبنان

Géneros

moderno
٦٧٤ - حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ دَعْلَجٍ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ هَارُونَ، حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ، حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عَتِيقٍ، وَهِشَامٌ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ سُئِلَ عَنِ الْكَبَائِرِ، فَقَالَ: «كُلُّ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ كَبِيرَةٌ وَقَدْ ذَكَرْتُ الطَّرْفَةَ» ٦٧٥ - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو الْبَخْتَرِيُّ الرَّزَّازُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ يُوسُفَ الأَزْرَقُ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: أَفَاضَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مِنْ عَرَفَاتٍ وَرَدِيفُهُ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ، فَجَالَتْ نَاقَتُهُ وَهُوَ رَافِعٌ يَدَيْهِ لا تُجَاوِزُ رَأْسَهُ وَأُذُنَيْهِ، فَلَمْ يَزَلْ يَسِيرُ عَلَى هَيْئَتِهِ حَتَّى أَتَى الْجَمْعَ وَأَفَاءَ مِنْ جَمْعٍ وَرَدِيفُهُ الْفَضْلُ بْنُ الْعَبَّاسِ، فَلَمْ يَزَلْ يُلَبِّي حَتَّى رَمَى جَمْرَةَ الْعَقَبَةِ ٦٧٦ - أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمِصْرِيُّ، حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ يَحْيَى بْنِ مَالِكٍ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ، عَنِ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، قَالَ: «مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِ وَالْجَهْلَ فَلَيْسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ فِي أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ» ٦٧٧ - أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ حَمْزَةُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَبَّاسِ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ الْهَيْثَمِ، حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا الضَّبِّيُّ بْنُ الأَشْعَثِ بْنِ سَالِمٍ السَّلُولِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ عَطِيَّةَ الْعَوْفِيَّ يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ ثُمَّ مَاتَ قَبْلَ أَنْ يَسْتَظْهِرَهُ أَتَاهُ مَلَكٌ فَعَلَّمَهُ فِي قَبْرِهِ وَيَلْقَى اللَّهَ تَعَالَى وَقَدِ اسْتَظْهَرَهُ» ٦٧٨ - أَخْبَرَنَا دَعْلَجُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ دَعْلَجٍ، حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ رَاهَوَيْهِ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي غَيْرَ مَرَّةٍ إِذَا رَدَّ عَلَيْهِ أَصْحَابُهُ، يَقُولُ: سَمِعْتُ النَّضْرَ بْنَ شُمَيْلٍ، يَقُولُ: قَالَ الْخَلِيلُ بْنُ أَحْمَدَ: يسألني أمر الخيار جملا ... يمشي رويدًا ويكون أولا. وَكَانَ كثيرًا مما يتمثل:

1 / 219