18فبه وبهم القدوة، ولمن تأخر عنهم حسن الأسوة، والأعمال بالنيات، والله سبحانه وتعالى الهادي إلى اجتناب السيئات وعمل الحسنات؛ لا إله إلا هو.Página 37CopiarCompartirPreguntar a la IA