============================================================
ويا: لك إلف تجره واذا ما كرم الأصل كان للالف أصلا(90) تجره : آي تصحبه وتحمل تقله، أنشد آبو زيد: (51 جاموا يجرون الخود جرا1 اي يحملونها، يقول: انما جريت على أختك لقوة الفك وذلك أدل شسيء على كرم أصلك* وها: قاستك الون شخصين چورا ل القم تفس فيك غدلا بعني بالشخصين الاختين، واياهما أيضا عتى بقوله في الكبيرة وفيه آيضا يروى: قد كان قاسمك الشخصين دهرهما (52 وعاش درهما المفدى بالذهب ال وجورا آي: خاب في فعله الا انه اذا كنت آنت البقية فذلك عدل منه لا جور، هذا اذا قال : قيك، فاذا قال: فيه، فسعناه جعل القسم نفسه عدلا في جوره لانه وان كان أخذ الصغرى فقد أيقى الكبرى : وفيها:..
وكم اتتشت بالسيوف من الدهر آسيرا وبالنوال مقلا (50) في العكبري 124/3 ( لك الف يجره) وذكر ان ابا الفتح رواها- (تجره) اى تسحبه (51) البيت للمفضل في لسان العرب 97/3 وهو دون عزو في ن وادر أبي زيد 91 وعجره ( صهب الشيال ييتغون الشرا) (52) البيت للمتتبي في العكبري 93/1.
-16
Página 116