95

El Gran Triunfo

الفتح الكبير

Investigador

يوسف النبهاني

Editorial

دار الفكر

Número de edición

الأولى

Año de publicación

1423 AH

Ubicación del editor

بيروت

Géneros

moderno
(١٠٦٦) «إِذا رَأيْتُمُ الرَّجُلَ أصْفَرَ الوَجْهِ مِنْ غَيْرِ مَرَضٍ وَلَا عِلَّةٍ فذلِكَ مِنْ غِشَ لِلإِسْلامِ فِي قَلْبِهِ» (ابْن السّني وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ) عَن أنس وَهُوَ مِمَّا بيض لَهُ الديلمي. (١٠٦٧) «إِذا رَأيْتُمُ الرَّجُلَ قَدْ أُعْطِيَ زُهْدًا فِي الدُّنْيا وَقِلَّةَ مَنْطِقٍ فاقْتَرِبُوا مِنْهُ فإِنَّهُ يُلَقَّنُ الحِكْمَةَ» (هـ حل هَب) عَن أبي خَلاد (حل هَب) عَن أبي هُرَيْرَة. (١٠٦٨) «إِذا رَأيْتُمُ الرَّجُلَ يَتَعَزَّى بِعَزَاءِ الجاهِلِيَّةِ فأعِضُّوهُ بِهَنِ أبِيهِ وَلَا تَكْنُوا» (حم ت) عَن أبيَ. (١٠٦٩) «إِذا رأيْتَمُ الرَّجُلَ يَعْتادُ المَساجِدَ فاشْهَدُوا لَهُ بالإِيمَانِ» (حم ت هـ) وَابْن خُزَيْمَة (حب ك ن هق) عَن أبي سعيد. (١٠٧٠) «إِذا رَأيْتُمُ الرَّجُلَ يُقْتَلُ صَبْرًا فَلَا تَحْضُرُوا مكانَهُ فَلَعَلَّهُ يُقْتَلُ ظُلْمًا فَتَنْزِلُ السَّخْطَةُ فَتُصِيبُكُمْ» (ابْن سعيد طب) عَن خَرشَة. (١٠٧١) «إِذا رَأيْتُمُ العَبْدَ ألَمَّ الله بِهِ الفَقْرَ والمَرَضَ فإِنَّ الله يُرِيدُ أنْ يُصافِيَهُ» (فر) عَن عَليّ. (١٠٧٢) «إِذا رَأيْتُمُ اللاتِي ألْقَيْنَ على رُؤوسِهِنَّ مِثْلَ أسْنِمَةِ البُعْرِ فأعْلِمُوهُنَّ إنَّهُ لَا تُقْبَلُ لَهُنَّ صَلاةٌ» (طب) عَن أبي شقرة. (١٠٧٣) «إِذا رَأيْتُمُ الَّذِينَ يَسُبُّونَ أصْحابِي فَقولوا لَعْنَةُ الله على شَرِّكُمْ» (ت) عَن ابْن عمر. (١٠٧٤) «(ز) إِذا رَأيْتُمُ اللَّيْلَ قَدْ أقْبَلَ مِنْ هاهُنا فقد أفْطَرَ الصَّائِمُ» (ق د) عَن عبد الله بن أبي أوفى. (١٠٧٥) «إِذا رأيْتُمُ المَدَّاحِينَ فاحْثُوا فِي وُجُوهِهِمُ التُّرابَ» (حم خد م د ت) عَن الْمِقْدَاد بن الْأسود (طب هَب) عَن ابْن عمر (طب) عَن ابْن عَمْرو (الْحَاكِم فِي الكنى) عَن أنس. (١٠٧٦) «(ز) إِذا رَأيْتُمُ النَّاسَ قَدْ مَرِجَتْ عُهُودُهُمْ وَخَفَّتْ أماناتُهُمْ وَكانُوا هَكَذَا وَشَبَّكَ بَيْنَ أصابِعِهِ فالزَمْ بَيْتَكَ وامْلِكْ عليكَ لِسانَكَ وَخُذْ بِما تَعْرِفُهُ وَدَعْ مَا تُنْكِرُ وَعليكَ بِأمْرِ خاصَّةِ نَفْسِكَ وَدَعْ عَنْكَ أمْرَ العامَّةِ» (د) عَن ابْن عَمْرو.

1 / 107