El Gran Triunfo
الفتح الكبير
Investigador
يوسف النبهاني
Editorial
دار الفكر
Número de edición
الأولى
Año de publicación
1423 AH
Ubicación del editor
بيروت
Géneros
moderno
(٥٣٠) «(ز) إِذا أبْغَضَ المُسْلِمُونَ عُلَماءَهُمْ وأظْهَرُوا عِمَارَةَ أسْواقِهِمْ وَتألَّبُوا على جَمْعِ الدَّراهِمِ رَماهُمُ الله بِأرْبَعِ خِصالٍ بالقَحْطِ مِنَ الزَّمانِ والجَوْرِ مِنَ السُّلْطانِ والخِيانَةِ مِنْ وُلاةِ الحُكَّامِ والصَّوْلَةِ مِن العَدُوِّ» (ك) عَن عَليّ.
(٥٣١) «إِذا أبَقَ العَبْدُ إِلَى الشِّرْكِ فَقَدْ حَلَّ دَمُهُ» (د وَابْن خُزَيْمَة) عَن جرير.
(٥٣٢) «إِذا أبَقَ العَبْدُ لَمْ تُقْبَلْ لهُ صلاةٌ» (م) عَن جرير.
(٥٣٣) «(ز) إِذا أَتَى أحدُكُمْ البَرَازَ فَلْيُكْرِمْ قِبْلَةَ الله فَلَا يَسْتَقْبِلْها وَلَا يَسْتَدْبِرْها ثُمَّ لِيَسْتَطِبْ بِثَلاَثَةِ أحْجارٍ أوْ ثلاَثَةٍ أعْوادٍ أوْ ثلاثِ حَثَياتٍ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ لِيَقُلْ الحَمْدُ لله الَّذِي أخْرَجَ عَنِّي مَا يُؤذِيني وأمْسَكَ عَلَيَّ مَا يَنْفَعُنِي» (عد قطّ وَالْبَيْهَقِيّ فِي الْمعرفَة) عَن طَاوس مُرْسلا.
(٥٣٤) «(ز) إِذا أَتَى أحَدُكُمُ الصَّلاةَ والإمامُ على حالٍ فَلْيَصْنَعْ كَمَا يَصْنَعُ الإمامُ» (ت) عَن عَليّ ومعاذ.
(٥٣٥) «إِذا أَتَى أحَدُكُمُ الغائِطَ فَلَا يَسْتَقْبِلُ القِبْلَةَ وَلَا يُوَلِّها ظهْرَهُ ول ﷺ
١٦٤٨ - ; كِنْ شَرِّقُوا أوْ غَرِّبُوا» (حم ق ٤) عَن أبي أيُّوبَ.
(٥٣٦) «إِذا أَتَى أحَدُكُمْ أهْلَهُ ثُمَّ أرادَ أنْ يَعُودَ فَلْيَتَوَضَّأْ» (حم م ٤) عَن أبي سعيد زَاد (حب ك هق) «فإِنَّهُ أنْشَطُ لِلْعَوْد.»
(٥٣٦) «إِذا أَتَى أحَدُكُمْ أهْلَهُ ثُمَّ أرادَ أنْ يَعُودَ فَلْيَتَوَضَّأْ» (حم م ٤) عَن أبي سعيد زَاد (حب ك هق) «فإِنَّهُ أنْشَطُ لِلْعَوْد.»
(٥٣٧) «(ز) إِذا أَتَى أحَدُكُمْ أهْلَهُ فَلْيَسْتَتِرْ فإِنَّهُ إِذا لَمْ يَسْتَتِرْ اسْتَحْيَتِ المَلائِكَةُ وَخَرَجَتْ وَحَضَرَ الشَّيْطانُ فإِذا كانَ بَيْنَهُما وَلَدٌ لِلشَّيْطانِ فِيهِ شَريك» (طس) عَن أبي هُرَيْرَةَ.
(٥٣٨) «(ز) إِذا أَتَى أحَدُكُمْ أهَلَهُ فَلْيَسْتَتِرْ وَلَا يَتَجَرَّدَانِ تَجَرُّدَ العَيْرَيْنِ» (ش طب هق) عَن ابْن مَسْعُود (هـ) عَن عتبَة بن عبد (ن) عَن عبد الله بن سرجس (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(٥٣٩) «(ز) أذا أَت ﷺ
١٦٤٨ - ; ى أحَدُكُمْ أهْلَهُ وأرَادَ أنْ يَعُودَ فَلْيَغْسِلْ فَرْجَهُ» (ت هق) عَن عمر.
(٥٤٠) «(ز) إِذا أَت ﷺ
١٦٤٨ - ; ى أحَدُكُمْ بابَ حُجْرَتِهِ فَلْيُسَلِّمْ فإِنَّهُ يَرُدُّ قَرِينة الذِي مَعَهُ مِنَ الشَّيْطانِ فَإِذا دَخَلْتُمْ حُجَرَكُمْ فَسَلِّمُوا يَخْرُجْ ساكِنُها مِنَ الشَّيْطانِ وَإِذا رَحَلْتُمْ فَسَمُّوا على أوَّلِ حِلْسٍ تَضَعُونَهُ على دَوَّابِكُمْ لَا يَشْرَكُكُمْ فِي مَرْكَبِها فإنْ لَمْ تَفْعَلُوا شَرَكَكُمْ وَإِذا أكَلْتُمْ فَسَمُّوا حَتَّى لَا يَشْرَكَكُمْ فإنْ لَمْ تَفْعَلُوا شَرَكَكُمْ فِي طَعامِكُمْ وَلَا تُبَيِّتُوا القُمامَةَ مَعَكُمْ فِي حُجَرِكُمْ فإنَّها
1 / 61