46

El Gran Triunfo

الفتح الكبير

Investigador

يوسف النبهاني

Editorial

دار الفكر

Número de edición

الأولى

Año de publicación

1423 AH

Ubicación del editor

بيروت

Géneros

moderno
(٤٩٢) «أدُّوا حَقَّ المَجَالِسِ اذْكُرُوا الله كَثيرًا وأرْشِدُوا السَّبِيلَ وغُضُّوا الأبْصارَ» (طب) عَن سهل بن حنيف.
(٤٩٣) «(ز) أدُّوا صَاعا مِنْ بُرَ أَو قَمْحٍ بَيْنَ اثْنَيْنِ أوْ صَاعا مِنْ تَمْرٍ أَو صَاعا مِنْ شَعِيرٍ على كلِّ حُرَ وعَبْدٍ صَغيرٍ وكَبيرٍ» (حم قطّ) والضياءُ عَن عبد الله بن ثَعْلَبَةَ.
(٤٩٤) «أدُّوا صَاعا مِنْ طَعامٍ فِي الفِطْرِ» (حل هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(٤٩٥) «أدْخَلَ الله الجَنَّةَ رَجُلًا كانَ سَهْلًا مُشْتَرِيًا وبائعًا وقاضيًا ومُقْتَضيًا» (حم ن هـ هَب) عَن عُثْمَان بن عَفَّان.
(٤٩٦) «أُدْخِلْتُ الجَنَّةَ فَوَجَدْتُ أكْثَرَ أهْلِها ذُرِّيَّة المؤمِنِينَ والفُقَراءَ ووَجَدْتُ أقَلَّ أهْلِها النِّساءَ والأغْنِياءَ» (هناد) عَن حَيَّان بن أبي جبلة مُرْسلا.
(٤٩٧) «(ز) أُدْخِلَ رَجُلٌ قَبْرَهُ فأتاهُ مَلَكَانِ فَقَالَا لَهُ إِنَّا ضارِبُوكَ ضَرْبَةً فَضَرَباهُ ضَرْبَةً امْتَلأ قَبْرُهُ مِنْهَا نَارا فَتَرَكاهُ حَتَّى أفاقَ وذَهَبَ عَنهُ الرُّعْبُ فَقَالَ لَهُما عَلاَمَ ضَرَبْتُمانِي فَقَالَا إِنَّكَ صَلَّيْتَ صَلَاة وأنْتَ على غَيْرِ طُهُورٍ ومَرَرْتَ بِرَجُلٍ مَظْلُومٍ فَلَمْ تَنْصُرْهُ» (طب) عَن ابْن عمر.
(٤٩٨) «ادْرَؤوا الحُدُود بالشُّبُهاتِ وأقِيلُوا الكِرامَ عَثَراتِهِمْ إلاَّ فِي حَدَ مِنْ حُدُودِ الله تَعَالَى» (عد) فِي جزءٍ لَهُ من حَدِيث أهل مصر والجزيرة عَن ابْن عَبَّاس وروى صَدره أَبُو مُسلم الْكَجِّي وَابْن السَّمْعَانِيّ فِي الذيل عَن عمر بن عبد الْعَزِيز مُرْسَلًا ومسدد فِي مُسْنده عَن ابْن مسعودٍ موْقوفًا.
(٤٩٩) «ادْرَؤوا الحُدُودَ عَنِ المُسْلِمِينَ مَا اسْتَطَعْتُمْ فإنْ وَجَدْتُمْ لِلْمُسْلِمِ مَخْرَجًا فَخَلُّوا سَبِيلَهُ فإنَّ الإمامَ لأنْ يُخْطىء فِي العَفْوِ خَيْرٌ مِنْ أنْ يُخْطىءَ فِي العُقوبَةِ» (ش ت ك هق) عَن عَائِشَة.
(٥٠٠) «ادْرَؤوا الحُدُودَ وَلَا يَنْبَغِي لِلإمَامِ تَعْطِيلُ الحُدُودِ» (قطّ هق) عَن عَليّ.
(٥٠١) «(ز) ادْعُ إِلَى رَبِّكَ الَّذِي إنْ مَسَّكَ ضُرٌّ فَدَعَوْتَهُ كَشَفَ عَنْكَ والَّذِي إنْ أضْلَلْتَ بأَرْضٍ قَفْرٍ فَدَعَوْتَهُ رَدَّ عَلَيْكَ والذِي إِن أصابَتْكَ سَنَةٌ فَدَعَوْتَهُ أنْبَتَ لَكَ» (حم د هق) عَن أبي جُرَيَ.
(٥٠٢) «ادْعُوا الله وأنْتُمْ مُوقِنُونَ بالإجابَةِ واعْلَمُوا أنَّ الله لَا يَسْتَجِيبُ دُعاءً مِنْ قَلْبٍ غافِلٍ لاهٍ» (ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.

1 / 58