28

El Gran Triunfo

الفتح الكبير

Investigador

يوسف النبهاني

Editorial

دار الفكر

Número de edición

الأولى

Año de publicación

1423 AH

Ubicación del editor

بيروت

Géneros

moderno
(٢٧٠) «اثْنَان لَا تُجاوِزُ صلاتُهُما رُؤوسَهما عبْدٌ آبِقٌ مِنْ مَوالِيهِ حَتَّى يَرْجِعَ وامْرَأةٌ عَصَتْ زَوْجَها حَتَّى تَرجِعَ» (ك) عَن ابْن عمر. (٢٧١) «اثْنانِ لَا يَنْظُرُ الله إلَيْهِما يَوْمَ القِيامَةِ قاطِعُ الرَّحِمِ وجارُ السُّوءِ» (فر) عنْ أنس. (٢٧٢) «اثْنانِ يُعَجِّلُهُما الله فِي الدُّنْيا البَغْيُ وعُقُوقُ الوَالِدَينْ» (تخ طب) عَن أبي بكرَة. (٢٧٣) «اثْنتانِ فِي النَّاسِ هُما بِهِمْ كُفْرٌ الطَّعْنُ فِي الأنْسابِ والنِّيَاحَةُ على المَيِّتِ» (حم م) عَن أبي هُرَيْرَة. (٢٧٤) «اثْنانِ يَكْرَهُهُما ابنُ آدَمَ يَكْرَهُ المَوْتَ والمَوْتُ خَيْرٌ لَهُ منَ الفِتْنَةِ وَيَكْرَهُ قِلَّةَ المالِ وقِلَّةُ المالِ أقَلُّ لِلْحِسابِ» (ص حم) عَن مَحْمُود بن لبيد. (٢٧٥) «(ز) اثْنتانِ تُدْخِلانِ الجَنَّةَ مَنْ حَفِظَ مَا بَيْنَ لَحَيَيْهِ وَرِجْلَيْهِ دَخَلَ الجَنَّةَ» (الخَرائِطِي) فِي مَكارِمِ الأخْلاقِ عَنْ عائِشَةَ. (٢٧٦) «أثِيبُوا أخاكُمْ ادْعُوا لَهُ بالبَرَكَةِ فإِنَّ الرَّجُلَ إِذا أُكِلَ طَعَامُهُ وَشُرِبَ شَرَابُهُ ثُمَّ دُعِيَ لَهُ بالبَركَةِ فَذَاكَ ثَوَابُهُ مِنْهُمْ» (د هَب) عَن جَابر. (٢٧٧) «(ز) أجِبْ أخاكَ فإِنَّكَ مِنْهُ على اثْنَتَيْنِ إِمَّا خَيْرٍ فأَحَقُّ مَا شَهِدْتَهُ وإِمَّا غَيْرِهِ فَتَنْهاهُ عَنْهُ وتأْمُرُهُ بالخَيْرِ» (طب) عَن يعلى بن مرّة. (٢٧٨) «(ز) اجْتَمَعَ إِحْدَى عَشَرَةَ امْرَأةً فِي الجَاهِلِيَّةِ فَتَعاقَدْنَ أنْ يَتَصادَقْنَ بَيْنَهُنَّ وَلَا يَكْتُمْنَ مِنْ أخْبارِ أزْوَاجِهِنَّ شَيْئًا فقَالَتِ الأولَى زَوْجِي لَحْمُ جَمَلٍ غَثٍّ على رَأْسِ جَبَلٍ وَعْرٍ لَا سَهْلٍ فَيُرْتَق ﷺ ١٦٤٨ - ; ى وَلَا سَمِينٍ فَيُنْتَقَلُ قَالَتِ الثَّانِيَةُ زَوْجِي لَا أبُثُّ خَبَرَهُ إِنِّي أخافُ أنْ لَا أذَرَهُ إِنْ أذْكُرْهُ أذْكُرْ عُجَرَه وبُجَرَهُ قالَتْ الثَّالِثَةُ زَوْجِي العَشَنّقُ إِنْ أَنْطِقْ أُطَلَّقْ وإنْ أَسْكُتْ أعَلَّقْ قالَتِ الرَّابِعَةُ زَوْجِي إنْ أكَلَ لَفَّ وإنْ شَرِبَ اشْتَفَّ وإِنْ اضْطَجَعَ الْتَفَّ وَلَا يُولِجُ الكفَّ لِيَعْلَمَ البَثَّ قالَتِ الخَامِسَةُ زَوْجِي عَياياءُ طَباقاءُ كُلُّ داءٍ لهُ داءٌ شَجَّكِ أوْ فَلَّكِ أوْ جَمَعَ كُلًاّ لَكِ قالَتْ السَّادِسَةُ زوجِي كَليْل تِهَامَةَ لَا حَرَ وَلَا قَرَ وَلَا مَخافَةٍ وَلَا سآمَةٍ قالتِ السَّابِعَةُ زَوجي إنْ دَخَلَ فهْدٌ وإنْ خَرَجَ أسَدٌ وَلَا يَسأَلُ عمَّا عَهِدَ قالَت الثَّامِنَةُ زَوجي ألْمَسُّ مَسُّ أرْنَبٍ والرِّيحُ رِيحُ زَرْنَبٍ وَأَنا أغْلِبُهُ والنَّاسَ يَغْلِبُ قالتِ التَّاسِعَةُ زَوجي رَفِيعُ العِمادِ طويلُ النَّجادِ عَظيمُ الرَّمادِ قرِيبُ البَيْتِ منَ النّادِ قالَتِ العاشِرَةُ زَوجي مالِكٌ وَمَا مالِكٌ مالِك خَيْرٌ مِنْ ذَلِكَ لهُ إِبِلٌ

1 / 40