El Gran Triunfo
الفتح الكبير
Editor
يوسف النبهاني
Editorial
دار الفكر
Número de edición
الأولى
Año de publicación
1423 AH
Ubicación del editor
بيروت
Géneros
moderno
(٣٠٢١) «(ز) إنَّ: الحمدُ لِلَّهِ وسُبْحانَ اللَّهِ وَلَا إِلَه إلاَّ اللَّهُ واللَّهُ أكْبَرُ لَتُسَاقِطُ مِنْ ذُنوبِ العَبْدِ كَمَا تَسَاقَطُ وَرَقُ هَذِه الشَّجَرَةِ» (ت) عَن أنس.
(٣٠٢٢) «(ز) إنَّ الحَمِيمَ لَيُصَبُّ على رؤُوسِهِمْ فيَنْفذ الحَمِيمُ حَتَّى يَخْلِصَ إِلَى جَوْفِهِ فيَسْلِتُ مَا فِي جَوْفِهِ حَتَّى يَمْرُقَ مِنْ قَدَمَيْهِ وهوَ الصَّهْرُ ثمَّ يُعادُ كَمَا كانَ» (حم ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٣٠٢٣) «(ز) إنَّ الحُورَ العِينَ لَتُغَنّينَ فِي الجنّةِ يقُلْنَ نَحْنُ الحُورُ الحِسانُ خُبِّئْنا لأَزواجٍ كِرامٍ» (سمويه) عَن أنس.
(٣٠٢٤) «(ز) إنَّ الحَياءَ مِنْ شَرائِعِ الإِسْلامِ وإنَّ البَذاءَ مِنْ لُؤمِ المَرْءِ» (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(٣٠٢٥) «إنّ الحَياءَ والإِيمانَ فِي قَرَنٍ فَإِذا سُلَبَ أحدُهُما تَبِعَهُ الآخَرُ» (هَب) عَن ابْن عَبَّاس.
(٣٠٢٦) «إنَّ الحَيَاءَ والإِيمانَ قُرِنا جَميعًا فَإِذا رُفِعَ أحدُهُما رُفِعَ الآخَرُ» (ك هَب) عَن ابْن عمر.
(٣٠٢٧) «(ز) إنَّ الحَياءَ والعِيَّ مِنَ الإِيمانِ وهُما يُقَرِّبانِ مِنَ الجَنّةِ ويُباعِدانِ مِنَ النارِ والفُحْشُ والبَذاءُ مِنَ الشَّيْطانِ وهُما يُقَرِّبانِ مِنَ النارِ ويُباعِدانِ مِنَ الجَنّةِ» (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(٣٠٢٨) «(ز) إنّ الخاصِرَةَ عِرْقُ الكُلْيَةِ إِذا تَحَرَّكَ أذَى صاحِبها فداووها بالمَاءِ المُحْرِقِ والعَسَلِ» (ك) عَن عَائِشَة.
(٣٠٢٩) «إنّ الخَصْلَةَ الصالِحَةَ تَكونُ فِي الرَّجُلِ فيُصْلِحُ اللَّهُ لهُ بهَا عَمَلَهُ كلَّهُ وطُهُورُ الرَّجُلِ لِصَلاتِهِ يُكَفِّرُ الله بِهِ ذُنُوبَهُ وتَبْقَى صَلاتُهُ لَهُ نافِلَةً» (ع طس هَب) عَن أنس.
(٣٠٣٠) «(ز) إنَّ الخَمرَ منَ العَصِيرِ والزَّبِيبِ والتَّمْرِ والحِنْطَةِ والشَّعِيرِ والذُّرَةِ وَإِنِّي أنْهاكمْ عَن كلِّ مُسْكرٍ» (د) عَن النُّعْمَان بن بشير.
(٣٠٣١) «إنّ الدَّالَّ على الخَيْرِ كَفاعِلِهِ» (ت) عَن أنس.
1 / 278