251

El Gran Triunfo

الفتح الكبير

Editor

يوسف النبهاني

Editorial

دار الفكر

Número de edición

الأولى

Año de publicación

1423 AH

Ubicación del editor

بيروت

Géneros

moderno
(٢٨٤٥) «(ز) أنْعِتُ لَكُمْ الكُرْسُفَ فإنَّهُ يُذْهِبُ الدَّمَ» (د هـ) عَن حمْنَة بنت جحش.
(٢٨٤٦) «انْعِمْ على نَفْسِكَ كَمَا أنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْكَ» (ابْن النجار) عَن وَالِد أبي الْأَحْوَص.
(٢٨٤٧) «(ز) اُنْفُذْ على رِسْلِكَ حَتَّى تنزِل بِساحَتِهِمْ ثمَّ ادعهم إِلَى الإِسْلامِ وأخْبِرْهُمْ بِما يَجِبُ علَيْهِمْ منْ حَقِّ اللَّهِ فِيهِ فَواللَّهِ لأنْ يَهْدِيَ اللَّهُ بكَ رَجُلًا وَاحِدًا خَيْرٌ لَكَ مِنْ أنْ يَكُونَ لَكَ حُمْرُ النّعَمِ» (حم ق) عَن سهل بن سعد.
(٢٨٤٨) «انْفِقْ يَا بِلالُ وَلَا تَخْشَ مِنْ ذِي العَرْشِ إقْلالًا» (الْبَزَّار) عَن بِلَال وَعَن أبي هُرَيْرَة (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(٢٨٤٩) «أنْفِقِي وَلَا تُحْصِي فَيُحْصيَ اللَّهُ عَلَيْك وَلَا تُوعِي فَيُوعيَ اللَّهُ عَلَيْكِ» (حم ق) عَن أسماءَ بنت أبي بكر.
(٢٨٥٠) «انْكِحُوا الأَيامَى على مَا تَرَاضَى بِهِ الأَهْلُونَ ولوْ قَبْضَةً مِنْ أرَاكٍ» (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(٢٨٥١) «انْكِحُوا أُمَّهاتِ الأَوْلادِ فإنِّي أُباهِي بِهِمْ يَوْمَ القيَامَةِ» (حم) عَن ابْن عَمْرو.
(٢٨٥٢) «انْكِحُوا فإنّي مُكَاثِرٌ بِكُمْ» (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٨٥٣) «(ز) إنّ آثارَكُمْ تُكْتَبُ» (ت) عَن أبي سعيد.
(٢٨٥٤) «إنّ آدَمَ خُلِقَ مِنْ ثلاثِ قُرْباتٍ سَوْداءَ وبَيْضاءَ وَحَمْراءَ» (ابْن سعد) عَن أبي ذَر.
(٢٨٥٥) «(ز) إنَّ آدَمَ غَسّلَتْهُ المَلائِكَةُ بِماءٍ وسِدْرٍ وكَفّنُوهُ وألْحَدُوا لَهُ وَدَفَنُوهُ وَقَالُوا هذِهِ سُنَّتُكُمْ يَا بَنِي آدَمَ فِي مَوتاكُمْ» (طس) عَن أبي.
(٢٨٥٦) «(ز) إنَّ آدَمَ قامَ خَطِيبًا فِي أرْبَعينَ ألْفًا مِنْ وَلَدِهِ وَوَلَدِ وَلَدِهِ وقالَ إنّ رَبِّي عَهِدَ إليَّ فقالَ يَا آدَمَ أقْلِلْ كلامَكَ تَرْجِعْ إِلَى جِوارِي» (فر) عَن أنس.
(٢٨٥٧) «إنَّ آدَمَ قَبْلَ أنْ يُصِيبَ الذَّنْبَ كانَ أجَلُهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وأمَلُهُ خَلْفَهُ فَلمَّا أصابَ الذّنْبَ جَعَلَ اللَّهُ تَعالى أمَلَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وأجَلَهُ خَلْفهُ فَلَا يَزَالُ يأْمُلُ حَتَّى يَمُوت» (ابْن عَسَاكِر) عَن الْحسن مُرْسلا.
(٢٨٥٨) «(ز) إنَّ آلَ بَنِي فُلانٍ لَيْسُوا لِي بأَوْلِياءَ إنَّما وَلِّيي اللَّهُ وصالِحُو المُؤْمِنينَ» (حم طب) عَن عَمْرو بن العَاصِي.

1 / 263