El Gran Triunfo
الفتح الكبير
Editor
يوسف النبهاني
Editorial
دار الفكر
Número de edición
الأولى
Año de publicación
1423 AH
Ubicación del editor
بيروت
Géneros
moderno
(٢٧٥٠) «أَنا أُنْبِيكَ بِخَيْرِ رَجُلٍ رَبِحَ رَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الصَّلاةِ» (د) عَن رجل.
(٢٧٥١) «أَنا أوْلَى النَّاسِ بِعِيسَىابْنِ مَرْيَمَ فِي الدُّنْيا والآخِرَةِ لَيْسَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ نَبِي والأَنْبِياءُ أوْلادُ عَلاَّتٍ أُمهاتُهُمْ شَتّى ودِينُهُمْ وَاحِدٌ» (حم ق د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٧٥٢) «أَنا أوْلى بالمُؤْمِنينَ فِي كِتابِ اللَّهِ فأيُّكُمْ مَا تَرَكَ دَيْنًا أوْ ضَيْعَةً فادْعُونِي فَأَنا وَلِيُّهُ وأيُّكُمْ مَا تَرَكَ مَالا فَلْيُؤْثِرْ بِمَالِهِ عَصَبَتَهُ مَنْ كانَ» (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٧٥٣) «أَنا أوْلَى بالمُؤْمِنينَ مِنْ أنْفُسِهِمْ فَمَنْ تُوُفِّيَ مِنَ المُؤْمِنينَ فَتَرَكَ دَيْنًا فَعَلَيَّ قَضَاؤُهُ وَمَنْ تَرَكَ مَالا فَهُوَ لِوَرَثَتِهِ» (حم ق ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٧٥٤) «أَنا أوْلَى بِكُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْ نَفْسِهِ فَمَنْ تَرَكَ دَيْنًا أوْ ضَيْعَةً فإليَّ ومَنْ تَرَكَ مَالا فَلِوَرَثَتِهِ وَأما مَوْلَى مَنْ لَا مَوْلى لَهُ يرِثُ مالَهُ وأفُكُّ عانِيَهُ والخَالُ مَوْلَى مَنْ لَا مَوْلَى لَهُ يَرِثُ مالَهُ ويَعْقِلُ عَنْهُ» (د) عَن الْمِقْدَام.
(٢٧٥٥) «أَنا أوْلَى بِكُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْ نَفْسِهِ فَمَنْ تَرَكَ دَينًا فَعَلَيَّ وَمَنْ تَرَكَ مَالا فَلِوَرَثَتِهِ» (حم د ن) عَن جَابر.
(٢٧٥٦) «أَنا أوَّلُ النَّاسِ خُرُوجًا إِذا بُعِثُوا وَأَنا خَطِيبُهُمْ إِذا وَفَدُوا وَأَنا مُبَشِّرُهُمْ إِذا أيِسُوا لِواءُ الحَمْدِ يَوْمَئِذٍ بِيَدِي وَأَنا أكْرَمُ وَلَدِ آدَمَ على رَبِّي وَلَا فَخْرَ» (ت) عَن أنس.
(٢٧٥٧) «أَنا أوَّلُ الناسِ يَشْفَعُ فِي الجَنّةِ وَأَنا أكْثَرُ الأَنْبِيَاءِ تَبَعًا» (م) عَن أنس.
(٢٧٥٨) «أَنا أوَّلُ شَفِيعٍ فِي الجَنّةِ لم يُصَدَّقْ نَبِيٌّ مِنَ الأَنْبِياءِ مَا صُدِّقْتُ وإنّ مِنَ الأَنْبِياءِ نَبيًّا مَا يُصَدِّقُهُ مِنْ أُمّتِهِ إلاّ رَجُلٌ واحِدٌ» (م) عَن أنس.
(٢٧٥٩) «أَنا أوَّلُ مَنْ تَنْشَقُّ الأَرْضُ عنهُ ثمَّ أَبُو بَكْرٍ ثمَّ عُمَرُ ثمَّ آتِي أهْلَ البَقِيعِ فيُحْشَرُونَ» عَن ابْن عمر.
(٢٧٦٠) «أَنا أوَّلُ مَنْ تَنْشَقُّ الأَرْضُ عنهُ فَأُكْسى حُلَّةً مِنْ حُلَلِ الجَنّةِ ثمَّ أقُومُ عَن يَمِينِ العَرْشِ ليسَ أحدٌ منَ الخَلائِقِ يَقُومُ ذَلِك المقَامَ غَيْرِي» (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٧٦١) «أَنا أوَّلُ مَنْ يَأْخُذُ بِحَلْقَةِ بابِ الجَنَّةِ فَأُقَعْقِعُهَا» (حم ت) عَن أنس.
(٢٧٦٢) «أَنا أوَّلُ مَنْ يَدُقُّ بابَ الجَنّةِ فَلَمْ تَسْمَعِ الآذانُ أحْسَنَ مِنْ طَنِينِ الحَلَقِ على تِلْكَ المَصارِيعِ» (ابْن النجار) عَن أنس.
1 / 253