El Gran Triunfo
الفتح الكبير
Editor
يوسف النبهاني
Editorial
دار الفكر
Edición
الأولى
Año de publicación
1423 AH
Ubicación del editor
بيروت
Géneros
moderno
(٢٥٠٨) «اللهمَّ عافِني فِي جَسَدِي وعافِنِي فِي بَصَرِي واجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنّي لَا إِل ﷺ
١٦٤٨ - ; هَ إلاّ الله الحَلِيمُ الكريمُ سُبْحانَ الله رَبِّ العَرْشِ العَظِيمِ الحَمْدُ لله رَبِّ العالِمينَ» (ت ك) عَن عَائِشَة.
(٢٥٠٩) «اللهمَّ عافِنِي فِي قُدْرَتِكَ وأدْخِلْنِي فِي رَحْمَتِكَ واقْضِ أجَلِي فِي طاعَتِكَ واخْتِمْ لِي بِخَيْرِ عَمَلٍ واجْعَلْ ثَوابَهُ الجَنّةَ» (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.
(٢٥١٠) «اللهمَّ كَمَا حَسّنْتَ خَلْقِي فَحَسّنْ خُلقِي» (حم) عَن ابْن مَسْعُود.
(٢٥١١) «اللهمَّ لَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ وَلَا تَنْزِعْ مِنّي صالِحَ مَا أعْطِيْتَنِي» (الْبَزَّار) عَن ابْن عمر.
(٢٥١٢) «اللهمَّ لَا عَيْشَ إلاّ عَيْشُ الآخِرَةِ» (حم ق ٣) عَن أنس (حم ق) عَن سهل بن سعد.
(٢٥١٣) «اللهمَّ لَا يُدْرِكنِي زَمانٌ وَلَا تدْرِكُوا زَمانًا لَا يُتَّبَعُ فِيهِ العَلِيمُ وَلَا يُسْتَحْيَا فِيهِ منَ الحَلِيمِ قُلوبُهُمْ قُلوبُ الأَعاجِمِ وَألْسِنَتُهُمْ ألْسِنَةُ العَرَبِ» (حم) عَن سهل بن سعد (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٥١٤) «اللهمَّ لَكَ أسْلَمْتُ وبِكَ آمَنْتُ وعَلَيْكَ تَوَكّلْتُ وإلَيْكَ أنَبْتُ وبِكَ خاصَمْتُ اللهمَّ إنّي أعوذُ بِعِزّتِكَ لَا إِل ﷺ
١٦٤٨ - ; هَ إلاّ أنْتَ أنْ تضِلَّنِي أنتَ الحَيُّ الّذِي لَا يَمُوتُ والجِنُّ والإِنسُ يَمُوتُون» (م) عَن ابْن عَبَّاس.
(٢٥١٥) «اللهُمَّ لَكَ الحَمْدُ شُكرًا ولَكَ المَنُّ فَضْلًا» (طب) عَن كَعْب بن عجْرَة.
(٢٥١٦) «اللهُمَّ لكَ الحَمْدُ كالّذِي نَقُولُ وخَيْرًا مِمَّا نَقُولُ اللهمَّ لَكَ صلاتِي ونُسُكِي ومَحْيايَ وَمَمَاتِي وإلَيْكَ مآبِي ولكَ رَبِّ تُرَاثِي اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من عَذَاب الْقَبْر ووسوسة الصَّدْر وشتات الأمراللَّهُمَّ إنّي أسْأَلُكَ منْ خَيْرِ مَا تَجِيءُ بِهِ الرِّياحُ وأعُوذُ بكَ منْ شَرِّ مَا تَجِيءُ بهِ الرِّيحُ» (ت هَب) عَن عَليّ.
(٢٥١٧) «اللهُمَّ مَتِّعْنِي بِسَمْعِي وبَصَرِي واجْعَلْهُما الوَارِثَ مِنّي وانْصُرْنِي على مَنْ ظَلَمَنِي وخُذْ مِنْهُ بِثَأْرِي» (ت ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٥١٨) «اللهُمَّ منْ آمَنَ بكَ وشَهِدَ أنّي رَسُولُكَ فَحَبِّبْ إلَيْهِ لِقاءَكَ وسَهّلْ علَيْهِ قَضاءَكَ وأقْلِلْ لهُ منَ الدُّنْيا ومنْ لمْ يُؤْمِنْ بِكَ ويَشْهَدْ أنّي رَسُولُكَ فَلَا تُحَبّبْ إلَيْهِ لِقاءَكَ وَلَا تُسهِّلْ عَلَيْهِ قَضاءَكَ وَكَثّرْ لَهُ منَ الدُّنْيا» (طب) عَن فضَالة بن عبيد.
1 / 230