212

El Gran Triunfo

الفتح الكبير

Editor

يوسف النبهاني

Editorial

دار الفكر

Número de edición

الأولى

Año de publicación

1423 AH

Ubicación del editor

بيروت

Géneros

moderno
نعْمَتِكَ وحُسْنَ عِبادَتِكَ وأسْألُكَ لِسانًا صَادِقا وقَلْبًا سَلِيمًا وأعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ وأسْألُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ وأسْتَغْفِرُكَ مِمَّا تَعْلَمُ إِنَّكَ أنْتَ عَلاَّمُ الغُيُوبِ» (ت ن) عَن شَدَّاد بن أَوْس.
(٢٤٥٥) «اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ الصِّحَّةَ والعِفَّةَ والأَمانَةَ وحُسْنَ الخُلُقِ والرِّضا بالقَدَرِ» (الْبَزَّار طب) عَن ابْن عَمْرو.
(٢٤٥٦) «اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ العِفَّةَ والعافِيَةَ فِي دُنْيايَ ودِيني وأهْلِي ومالِي اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَتِي وآمِنْ رَوْعَتِي واحْفَظنِي مِنْ بَيْن يَدَيَّ ومِنْ خَلْفِي وَعِنْ يَمِينِي وَعَن شمَالي ومِنْ فَوْقِي وأعُوذُ بِكَ أنْ أُغْتالَ مِنْ تَحْتِي» (الْبَزَّار) عَن ابْن عَبَّاس.
(٢٤٥٧) «اللَّهُمَّ إنِّي أسألُكَ الهُدَى والتُّقى والعفافَ والغِنى» (م ت هـ) عَن ابْن مَسْعُود.
(٢٤٥٨) «اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ إِيمانًا يُباشِرُ قَلْبِي حَتَّى أعْلَمَ أنَّهُ لَا يُصِيبُنِي إلاَّ مَا كَتَبْتَ لِي وَرَضِّني مِنَ المَعِيشَةِ بِما قَسَمْتَ لِي» (الْبَزَّار) عَن ابْن عمر.
(٢٤٥٩) «اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ باسْمِكَ الطَّاهِرِ الطَّيِّبِ المُبارَكِ الأَحَبِّ إلَيْكَ الَّذِي إِذا دُعِيتَ بِهِ أجَبْتَ وَإِذا سُئِلْتَ بِهِ أعْطَيْتَ وَإِذا اسْتُرحِمْتَ بِهِ رَحِمْتَ وَإِذا اسْتُفْرِجْتَ بِهِ فَرَّجْتَ» (هـ) عَن عَائِشَة.
(٢٤٦٠) «اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ تَهْدِي بِها قَلْبِي وتَجْمَعُ بِها أمْرِي وَتَلُمُّ بِها شَعَثِي وتُصْلِحُ بهَا غائِبِي وَتَرْفَعُ بهَا شاهِدِي وَتُزَكِّي بهَا عَمَلِي وتُلْهِمُنِي بهَا رُشْدِي وتَرُدُّ بهَا ألْفَتِي وتَعْصِمُنِي بهَا مِنْ كُلِّ سُوءٍ اللَّهُمَّ أعْطِنِي إِيمانًا ويَقِينًا لَيْسَ بَعْدهُ كُفْرٌ وَرَحْمَةً أنالُ بِها شَرَفَ كَرَامَتِكَ فِي الدُّنْيا والآخِرَةِ اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ الفَوْزَ فِي القَضاءِ ونُزْلَ الشُّهَداءِ وَعَيْشَ السُّعَداءِ والنَّصْرَ على الأَعْداءِ اللَّهُمَّ إنِّي أُنْزِلُ بِكَ حاجَتِي فإنْ قَصُرَ رَأْيِي وضَعُفَ عَمَلِي افْتَقَرْتُ إِلَى رَحْمَتِك فأسْألكَ يَا قاضِيَ الأُمُورِ وَيَا شافِيَ الصُّدُورِ كَمَا تُجِيرُ بَيْنَ البُحُورِ أنْ تَجِيرَنِي مِنْ عَذابِ السَّعِيرِ ومِنْ دَعْوَةِ الثُّبُورِ ومِنْ فِتْنَةِ القُبُورِ اللَّهُمَّ مَا قَصُرَ عنهُ رَأْيي وَلم تَبْلُغْهُ نِيَّتِي وَلم تَبْلُغْهُ مَسْألَتِي مِنْ خَيْرٍ وَعَدْتَهُ أحَدًا مِنْ خَلْقِكَ أوْ خَيْرٍ أنْتَ مُعْطِيهِ أحدا مِنْ عِبادِكَ فإنِّي أرْغَبُ إلَيْكَ فِيهِ وأسْألُكَ بِرَحْمَتِكَ يَا رَبَّ العالَمِينَ اللَّهُمَّ يَا ذَا الحَبْلِ الشَّدِيدِ والأَمْرِ الرَّشِيدِ أسْألُكَ الأمْنَ يَوْمَ الوَعِيدِ والجَنَّةَ يَوْمَ الخُلُودِ مَعَ المُقَرَّبِينَ الشُّهُودِ

1 / 224