17

El Gran Triunfo

الفتح الكبير

Investigador

يوسف النبهاني

Editorial

دار الفكر

Número de edición

الأولى

Año de publicación

1423 AH

Ubicación del editor

بيروت

Géneros

moderno
(١٥٩) «اتَّبِعُوا العُلَماءَ فإنَّهُمْ سُرُجُ الدُّنْيا ومَصابِيحُ الآخِرَةِ» (فر) عَن أنسٍ. (١٦٠) «(ز) أتَتْكُمُ الأَزْدُ أحْسَنُ النَّاس وُجُوهًا وأعْذَبُهُ أفْواهًا وأصْدَقُهُ لِقاءً» (طب) عنْ عبدِ الرَّحم ﷺ ١٦٤٨ - ; نِ. (١٦١) «(ز) أتَتْكُمُ القُرَيْعاءُ فِتْنَةٌ يَكونُ فِيهَا مِثْلُ البَيْضَةِ» (طب) عَن ابْن عَمْرو. (١٦٢) «أتَتْكُمُ المَنِيَّةُ راتِبَةً لازِمَةً إمَّا بِشَقَاوَةٍ وإمَّا بِسَعادَةٍ» (ابنُ أبي الدُّنْيا) فِي ذِكْرِ المَوْتِ (هَب) عَن زيدٍ السلميِّ مُرْسَلًا. (١٦٣) «(ز) أتَتْكُمُ المُؤتةُ راتِبَةً لازِمَةً جاءَ المَوْتُ بِمَا جاءَ بِهِ جَاءَ بالرَّوحِ والرَّاحَةِ والكَرَّةِ المُبارَكَةِ لأوْلِياءِ الرَّحْم ﷺ ١٦٤٨ - ; نِ مِنْ أهْلِ دَار الخُلودِ الَّذِينَ كَانَ سَعْيُهُمْ وَرَغْبَتُهُمْ فِيهَا لَهَا أَلا إنَّ لِكُلِّ ساعٍ غايَةً وغايَةُ كُلِّ ساعٍ الموَتُ سابِقٌ ومَسْبُوقٌ» (هَب) عَن الوَضينِ بنِ عَطاء مُرْسَلًا. (١٦٤) «اتَّجِرُوا فِي أمْوالِ اليَتَام ﷺ ١٦٤٨ - ; ى لَا تَأكُلُها الزَّكَاةُ» (طس) عَن أنسٍ. (١٦٥) «أتُحِبُّ أنْ يَلِينَ قَلْبُكَ وتُدْرِكَ حاجَتَكَ ارْحَمِ اليَتِيمَ وامْسَحْ رَأسَهُ وأطْعِمْهُ مِنْ طَعامِكَ يَلِنْ قَلْبُكَ وتُدْرِكْ حاجَتَكَ» (طب) عَن أبي الدَّرْداءِ. (١٦٦) «(ز) أتُحِبُّونَ أيُّها النَّاسُ أنْ تَجْتَهِدُوا فِي الدُّعَاءِ قُولُوا اللَّهمَّ أعِنَّا على شُكْرِكَ وذِكْرِكَ وحُسْنِ عَبَادَتِكَ» (ك حل) عَن أبي هُرَيْرَة. (١٦٧) «(ز) أتُحِبُّ يَا جُبَيْرُ إِذا خَرَجْتَ سَفَرًا أنْ تَكُونَ مِنْ أمْثَلِ أصْحَابِكَ هَيْئَةً وأكْثرِهِمْ زادًا اقْرأ هذِ السُّوَرَ الخَمْسَ قُلْ يَا أيُّهَا الكافِرُونَ وَإِذا جاءَ نَصْرُ الله والفَتْحُ وقُلْ هُوَ الله أحَدٌ وقُلْ أعُوذُ بِرَبِّ الفَلَق وقُلْ أعوذُ بِرَبِّ النَّاس وافْتَحْ كلَّ سورةٍ بِبِسْمِ الله الرَّحْم ﷺ ١٦٤٨ - ; ن الرَّحِيم واخْتِمْ بِبسمِ الله الرَّحْم ﷺ ١٦٤٨ - ; نِ الرَّحيمِ» (ع) والضِّيَاءُ عَن جُبَيْربْنِ مُطْعِمٍ. (١٦٨) «(ز) أتَحْسَبُونَ الشِّدَّةَ فِي حَمْلِ الحِجَارةِ إنَّما الشِّدَّةُ فِي أنْ يَمْتَلِىءَ أحَدُكُمْ غَيْظًا ثُمَّ يَغْلِبُهُ» (ابنُ أبي الدُّنْيا) فِي ذَمِّ الغَضَبِ عَن عامِرِ بن سعْد بْنِ أبِي وَقاص. (١٦٩) «اتَّخَذَ الله إبْراهِيمَ خَلِيلًا ومُوسى نَجيًّا واتَّخَذَنِي حَبِيبًا ثُمَّ قَالَ وعِزَّتِي وجَلالي لأُوثِرَنَّ حَبِيبي على خَلِيلي ونَجِيِّي» (هَب) عَن أبي هُرَيرَةَ.

1 / 29