El Gran Triunfo
الفتح الكبير
Investigador
يوسف النبهاني
Editorial
دار الفكر
Número de edición
الأولى
Año de publicación
1423 AH
Ubicación del editor
بيروت
Géneros
moderno
(١٦٢٣) «أرْبَعَةٌ مِنْ كَنْزِ الجَنَّةِ إخْفاءُ الصَّدَقَةِ وَكِتْمانُ المُصِيبَةِ وَصِلَةُ الرَّحِمِ وقَوْلُ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلاَّ بِاللَّه» (خطّ) عَن عَليّ.
(١٦٢٤) «(ز) أرْبَعَةٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كانَ مِنَ المُسْلِمِينَ وَبَنى الله لَهُ بَيْتًا فِي الجَنَّةِ أوْسَعَ مِنَ الدُّنْيا وَمَا فِيهَا مَنْ كانَ عِصْمَةُ أمْرِهِ لَا إِل ﷺ
١٦٤٨ - ; هَ إِلاَّ الله وَإِذا أصابَ ذَنْبًا قالَ أسْتَغْفِرُ الله وَإِذا أُعْطِيَ نِعْمَةً قالَ الحَمْدُ لله وَإِذا أصابَتْهُ مُصِيبَةٌ قالَ إنَّا لله وإنَّا إلَيْهِ راجِعُونَ» (أَبُو إِسْحَاق المراغي) فِي ثَوَاب الأَعْمال عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٦٢٥) «أرْبَعَةٌ يُؤتَوْنَ أُجُورَهُمْ مَرَّتَيْنِ أَزْوَاجُ النَّبِيِّ ومَنْ أسْلَمَ مَنْ أهْلِ الكِتابِ وَرَجُلٌ كانَتْ عِنْدَهُ أمَةٌ فأعْجَبَتْهُ فأَعْتَقَها ثُمَّ تَزَوَّجَها وَعَبْدٌ مَمْلوكٌ أدَّى حَقَّ الله تَعَالَى وحَقَّ سادَتِهِ» (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(١٦٢٦) «أرْبَعَةٌ يَبْغُضُهُمُ الله تَعَالَى البَيَّاعُ الحَلاَّفُ والفَقيرُ المُخْتالُ والشَّيْخُ الزَّانِي والإِمامُ الجائِرُ» (ن هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٦٢٧) «(ز) أرْبَعَةٌ يَحْتَجُّونَ يَوّمَ القِيامَةِ رَجُلٌ أصَمُّ لَا يَسْمَعُ شَيْئًا وَرَجُلٌ أحْمَقُ وَرَجُلٌ هَرِمٌ وَرَجُلٌ ماتَ فِي فَتْرَةٍ فأَمَّا الأَصَمُّ فَيَقُولُ رَبِّ لَقَدْ جاءَ الإِسْلامُ وَمَا أسْمَعُ شَيْئًا وأمَّا الأَحْمَقُ فَيَقُولُ رَبِّ جاءَ الإِسْلامُ وَمَا أعْقِلُ شَيْئًا والصِّبْيانُ يَحْذُفُونَنِي بالبَعَرِ وأمَّا الهَرِمُ فَيَقُولُ رَبِّ جاءَ الإِسْلاَمُ وَمَا أعْقِلُ شَيْئًا وأمَّا الَّذِي ماتَ فِي الفَتْرَةِ فَيَقُولُ رَبِّ مَا أتانِي لَكَ رَسُولٌ فَيأْخُذُ مَواثِيقَهُمْ لَيُطِيعُنَّهُ فَيُرْسَلُ إلَيْهِمْ أنِ ادْخُلُوا النَّارَ فَمَنْ دَخَلَها كانَتْ عليهِ بَرْدًا وَسَلامًا ومنْ لَمْ يَدْخُلْها سُحِبَ إلَيْها» (حم حب) عَن الأَسْود بن سريع وَأبي هُرَيْرَة.
(١٦٢٨) «(ز) أرْبَعٌ حَقٌّ على الله أنْ لَا يُدْخِلَهُمُ الجَنَّةَ وَلَا يُذِيقَهُمْ نَعِيمَها مُدْمِنُ خَمْرٍ وآكِلُ الرِّبا وآكِلُ مالِ اليَتِيمِ بِغَيْرِ حَقَ والعاقُّ لِوَالِدَيْهِ» (ك هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٦٢٩) «أرْبَعٌ حَقٌّ على الله تَعَالَى عَوْنُهُمْ الْغَازِي والمُتَزَوِّجُ والمُكاتَبُ والحاجُّ» (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٦٣٠) «(ز) أرْبَعُ خِصالٍ مِنْ خِصالِ آلِ قارُونَ لِباسُ الخِفافِ المَقْلُوبَةِ ولِباسُ الأُرْجُوان وَجَرُّ نِعالِ السُّيُوفِ وَكانَ الرَّجُلُ لَا يَنْظُرُ إِلَى وَجْهِ خادِمِهِ تَكَبُّرًا» (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
1 / 157