110

El Gran Triunfo

الفتح الكبير

Investigador

يوسف النبهاني

Editorial

دار الفكر

Número de edición

الأولى

Año de publicación

1423 AH

Ubicación del editor

بيروت

Géneros

moderno
(١٢٣٦) «إِذا صَلَّيْتُمْ خَلْفَ أئِمَتِكُمْ فأحْسِنُوا طُهُورَكُمْ فإِنَّمَا يُرْتَجُ على القارِىء قِرَاءَتُهُ بِسُوءِ طُهْرِ المُصَلِّي خَلْفَهُ» (فر) عَن حُذَيْفَة. (١٢٣٧) «إِذا صَلَّيْتُمْ صلاةَ الفَرْضِ فَقولُوا فِي عَقِبِ كُلِّ صلاةٍ عَشْرَ مَرَّاتٍ لَا إِل ﷺ ١٦٤٨ - ; هَ إلاَّ الله وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ لَهُ المُلْكُ ولَهُ الحَمْدُ وَهُوَ على كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ يُكْتَبُ لهُ مِنَ الأجْرِ كأَنَّمَا أعْتَقَ رَقْبَةً» (الرَّافِعِيّ فِي تَارِيخه) عَن البراءِ. (١٢٣٨) «(ز) إِذا صَلَّيْتُمْ على الجِنازَةِ فاقْرَؤُوا بِفاتِحَةِ الكِتابِ» (طب) عَن أسْماءَ بنت يزِيد. (١٢٣٩) «إِذا صَلَّيْتُمْ على المَيِّتِ فأخْلِصُوا لَهُ الدُّعاءَ» (د هـ حب) عَن أبي هُرَيْرَة. (١٢٤٠) «(ز) إِذا صَلَّيْتُمْ عَلَيَّ فَقُولُوا اللَّهُمَّ صَلِّ على مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وعَلى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ على إبْراهِيمَ وعَلى آلِ إبْراهِيمَ وبارِكْ على مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وعَلى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بارَكْتَ على إبْرَاهِيمَ وعَلى آلِ إبْراهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ» (حم حب قطّ هق) عَن أبي مَسْعُود. (١٢٤١) «إِذا صَلَّيْتُمْ فأْتَزِرُوا وارْتَدُوا وَلَا تَشَبَّهُوا باليَهُودِ» (عد) عَن ابْن عمر. (١٢٤٢) «إِذا صَلَّيْتُمْ فارْفَعُوا سَبَلَكُمْ فإِنَّ كُلَّ شَيْءٍ أصابَ الأَرْضَ مِنْ سَبَلِكُمْ فَهُوَ فِي النَّارِ» (تخ طب هَب) عَن ابْن عَبَّاس. (١٢٤٣) «(ز) إِذا صَلَّيْتُمْ فأقيمُوا صُفُوفَكُمْ ثُمَّ لِيَؤُمَّكُمْ أحدُكُمْ فإِذا كَبَّرَ فَكَبِّرُوا وَإِذا قَرَأ فأنْصِتُوا وَإِذا قالَ غَيْرِ المَغْضُوبِ عليْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ فقُولُوا آمِينَ يُحِبُّكُمُ الله فَإِذا كَبَّرَ وَرَكَعَ فَكَبِّرُوا وارْكَعُوا فإنَّ الإِمامَ يَرْكَعُ قَبْلَكُمْ ويَرْفَعُ قَبْلَكُمْ فَتِلْكَ بِتِلْكَ وَإِذا قالَ سَمِعَ الله لَمِنْ حَمَدَهُ فَقولُوا اللَّهُمَّ رَبَّنا لَكَ الحَمْدُ يَسْمَعُ الله لَكُمْ وَإِذا كَبَّرَ وسَجَدَ فَكَبِّرُوا وَاسْجُدُوا فإِنَّ الإِمامَ يَسْجُدُ قَبْلَكُمْ ويَرْفَعُ قَبْلَكُمْ فَتِلْكَ بِتِلْكَ وَإِذا كانَ عِنْدَ القَعْدَةِ فَلْيَكُنْ مِنْ أوَّلِ قَولِ أحدِكُم التَّحيَّاتُ الطَّيِّباتُ الصَّلَواتُ لله السَّلامُ عليكَ أيُّها النَّبِيُّ ورحمَةُ الله وَبَرَكاتُهُ السَّلاَمُ علينا وعَلى عباد الله الصَّالِحِينَ أشْهَدُ أنْ لَا إلهَ إلاَّ الله وأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ» (حم م د ن هـ) عَن أبي مُوسَى. (١٢٤٤) «(ز) إِذا صَلَّيْتُمْ فَقُولوا سُبْحانَ الله ثَلَاثًا وثلاثِينَ مَرَّةً وَالْحَمْد لله ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ مرّة وَالله أكْبَرُ أرْبَعًا وثلاثِينَ مَرَّةً

1 / 122