101

El Gran Triunfo

الفتح الكبير

Investigador

يوسف النبهاني

Editorial

دار الفكر

Número de edición

الأولى

Año de publicación

1423 AH

Ubicación del editor

بيروت

Géneros

moderno
(١١٣٣) «إِذا سَجَدَ العَبْدُ طَهَّرَ سُجُودُهُ مَا تَحْتَ جَبْهَتِهِ إِلَى سَبْعِ أرَضِينَ» (طس) عَن عَائِشَة. (١١٣٤) «إِذا سَجَدْتَ فَضَعْ كَفَّيْكَ وارْفَعْ مِرْفَقَيْكَ» (حم م) عَن البراءِ. (١١٣٥) «(ز) إِذا سَجَدْتُما فَضُمَّا بَعْضَ اللَّحْمِ إِلَى الأَرْضِ فإِنَّ المَرْأةَ لَيْسَتْ فِي ذلِكَ كالرَّجُلِ» (هق) عَن يزِيد بن أبي حبيب مُرْسلا. (١١٣٦) «إِذا سِرْتُمْ فِي أرْضِ خصْبَةٍ فأعْطُوا الدَّوابَّ حَظَّها وَإِذا سِرْتُمْ فِي أرْضٍ مُجْدِبَةٍ فانْجُوا عَلَيْهَا وَإِذا عَرَّسْتُمْ فَلَا تُعَرِّسُوا على قارِعَةِ الطَّرِيقِ فإنَّها مَأْوَى كُلِّ دابَّةٍ» (الْبَزَّار) عَن أنس. (١١٣٧) «(ز) إِذا سِرْتُمْ فِي الخِصْبِ فأمْكِنُوا الرِّكابَ مِنْ أسْنانِها وَلَا تَجَاوَزُوا المَنازِلَ وَإِذا سِرْتُمْ فِي الجَدْبِ فاسْتَحدُوا وَعَلَيْكُمْ بالدَّلْجَةِ فإِنَّ الأرْضَ تُطْوَى باللَّيْلِ وَإِذا تَغَوَّلَتْ لَكُمُ الغِيلانُ فنادُوا بالأذَانِ وإِيَّاكُمْ والصَّلاةَ على جَوَادِّ الطَّرِيقِ فإِنَّها مأْوَى الحَيَّاتِ والسِّباعِ وإِيَّاكُمْ وقَضاءَ الحَاجَةِ عَلَيْهَا فإِنَّها المَلاعِنُ» (حم د ن) عَن جَابر. (١١٣٨) «إِذا سَرَّتْكَ حَسَنَتُكَ وساءَتكَ سَيِّئَتُكَ فَأَنْتَ مُؤمِنٌ» (حم حب طب ك هَب) والضياءُ عَن أبي أُمَامَة. (١١٣٩) «إِذا سَرَقَ المَمْلوكُ فَبِعْهُ ولوْ بِنَشٍّ» (حم خد د) عَن أبي هُرَيْرَة. (١١٤٠) «إِذا سَقى الرَّجُلُ امْرَأتَهُ المَاءَ أُجِرَ» (تخ طب) عَن الْعِرْبَاض. (١١٤١) «(ز) إِذا سَقَطَتْ لُقْمَةُ أحدِكُمْ فَلْيُمِطْ عَنْهَا الأَذَى ولْيَأكُلْها وَلَا يَدَعْها لِلشَّيْطانِ ولْيَسْلِتْ أحدُكمُ الصَّحْفَةَ فإِنّكمْ لَا تَدْرُونَ فِي أيّ طَعامِكم تَكونُ البَرَكَةُ» (حم م ٣) عَن أنس. (١١٤٢) «إِذا سَقَطَتْ لُقْمَةُ أحدِكمْ فلْيُمِطْ مَا بهَا منَ الأَذَى وَلْيَأْكُلْها وَلَا يَدَعْها لِلَّشيْطانِ وَلَا يَمْسَحْ يَدَهُ بالمَنْدِيلِ حَتَّى يَلْعَقَها أَو يُلْعِقَها فإِنَّهُ لَا يَدْرِي فِي أيِّ طَعامِهِ البَرَكَةُ» (حم م ن هـ) عَن جَابر. (١١٤٣) «(ز) إِذا سَكِرَ أحَدِكُمُ فاجْلِدُوهُ ثُمَّ إِنْ سَكِرَ فاجْلِدُوهُ ثُمَّ إِنْ سَكِرَ فاجْلِدُوهُ فإِنْ عادَ الرَّابِعَةَ فاقْتُلُوهُ» (د هـ) عَن أبي هُرَيْرَة. (١١٤٤) «إِذا سَلَّ أحَدُكُم سَيْفًا لِيَنْظُرَ إِلَيْهِ فأَرادَ أنْ يُناوِلَهُ أخاهُ فَلْيُغْمِدْهُ ثُمَّ يُناوِلْهُ إِيَّاهُ» (حم طب ك) عَن أبي بكرَة.

1 / 113