La mariposa y el tanque y otras historias: selecciones de cuentos de las obras completas de Ernest
الفراشة والدبابة وقصص أخرى: مختارات قصصية من الأعمال القصصية الكاملة لإرنست
Géneros
Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
La mariposa y el tanque y otras historias: selecciones de cuentos de las obras completas de Ernest
Mahir Battuti d. 1450 AHالفراشة والدبابة وقصص أخرى: مختارات قصصية من الأعمال القصصية الكاملة لإرنست
Géneros
وحين عدت إلى الحجرة كتبت درجة حرارة الصبي ووضعت مذكرة بالوقت الذي يجب أن أعطيه الأدوية المختلفة. - هل تريدني أن أقرأ لك؟
قال الصبي: حسنا. إذا رغبت في ذلك.
كان وجهه شديد البياض وكانت تحت عينيه هالات سوداء. ومكث لا يتحرك في فراشه، وبدا قصيا عما يحدث من حوله.
وقرأت له بصوت عال من «كتاب القراصنة» تأليف «هوارد بابل»، ولكني كنت أرى أنه لا يتابع ما أقرأ.
وسألته: كيف حالك الآن يا شاتز.
قال: نفس الشيء، حتى الآن.
جلست عند قاعدة السرير أقرأ لنفسي وأنا أنتظر موعد إعطائه الدواء التالي. كان من الطبيعي أن يكون مستغرقا في النوم، ولكن حين نظرت إليه وجدته يتطلع إلى قاعدة السرير ويبدو غريبا جدا. - لماذا لا تحاول أن تنام؟ سوف أوقظك حين يحين موعد الدواء. - أفضل أن أبقى مستيقظا.
وقال لي بعد برهة: لست مضطرا أن تبقى معي هنا يا بابا، إذا كان ذلك يضايقك. - إن ذلك لا يضايقني. - كلا، أعني أنه ليس عليك أن تبقى إذا كان يضايقك.
وجال بخاطري أنه ربما كان يشعر بشيء من الدوار، وبعد أن أعطيته الكبسولة المقررة في الحادية عشرة خرجت برهة.
كان يوما باردا ساطعا، والأرض مغطاة بثلج ذائب تجمد حتى بدا كما لو أن الأشجار العارية والشجيرات والأجمات والحشائش كلها والأرض العارية قد وشحت بالثلج. واصطحبت الكلب الآيلندي الصغير في نزهة قصيرة عبر الطريق على السطح الزجاجي، وتعثر الكلب الأحمر وتلوى بينما سقطت أنا مرتين، بشدة، ومرة منهما سقطت بندقيتي وانزلقت بعيدا فوق الجليد.
Página desconocida
Introduzca un número de página entre 1 - 99