15

El arte de la poesía

فن الشعر

Géneros

وهكذا كانت الرياح تلقي بزبد أمواجك

فوق قدميها المعبودتين.

أوما تذكرين كيف كنا نجدف صامتين ذات مساء،

وكنا لا نسمع عن بعد فوق الموج وتحت السماوات

غير حفيف المجاديف وهي تضرب في صمت

أمواجك الناغمة؟ •••

وفجأة ترددت في الشاطئ

أصداء نغمات تجهلها الأرض،

فأنصت الموج وتساقطت من الصوت الحبيب

هذه الكلمات: •••

Página desconocida