26

Fruta del Remordimiento en la Correspondencia de los Literatos

فاكهة الندماء في مراسلات الأدباء

Géneros

لا زال محفوفا بحظ وافر

والخط مثل الحظ بالتصحيف

فبه صفا عبد الحميد مؤرخا

ناهيت نظمي في مديح نصيف [فبه صفا عبد الحميد مؤرخا = سنة 1264، ناهيت نظمي في مديح نصيف = سنة 1848].

فأجابه بقوله:

ما بين أعطاف القدود الهييف

سبب ثقيل قام فوق خفيف

إن فر من تلك الرماح طعينها

لقيته أجفان المهى بسيوف

سبحان من خلق المحاسن وابتلى

Página desconocida