حقائق في النحو مستقربة - ضمن «آثار المعلمي»
حقائق في النحو مستقربة - ضمن «آثار المعلمي»
Investigador
أسامة بن مسلم الحازمي
Editorial
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤٣٤ هـ
Géneros
20 / 35
(^١) جنسُ الحدِّ يدخل فيه الثلاثة. [المؤلف]. (^٢) يخرج الحرف. [المؤلف].
20 / 37
(^١) يخرج الفعل. [المؤلف]. (^٢) يخرج نعم وبئس ونحوهما، وتدخل أسماء الأفعال ونحوها. [المؤلف]. (^٣) جنس الحد. [المؤلف]. (^٤) يخرج الحرف. [المؤلف]. (^٥) يخرج الاسم. [المؤلف]. (^٦) يخرج أسماء الأفعال وتدخل نعم وبئس وأفعال التعجب والأفعال الجامدة. [المؤلف]. (^٧) جنس الحدّ. [المؤلف]. (^٨) خرج الاسم والفعل. [المؤلف].
20 / 38
(^١) انظر في مسألة تقدم ذكر المرجع لفظًا أو معنًى أو حكمًا شرح الأشموني بحاشية الصبان (١/ ١٠٨).
20 / 39
(^١) أقومُ. [المؤلف]. (^٢) نقوم. [المؤلف]. (^٣) تقوم. [المؤلف]. (^٤) اضربْ. [المؤلف]. (^٥) ما خلا زيدًا. [المؤلف]. (^٦) ما أحسن زيدًا. [المؤلف]. (^٧) ضربًا زيدًا. [المؤلف]. (^٨) صَهٍ. [المؤلف].
20 / 40
(^١) خرج به بقيّةُ المعارف لأنَّها إنّما تعين مسماها بواسطة قرينة خارجة عن ذات الاسم. انظر شرح الأشموني (١/ ١٢٧). (^٢) غلام زيدٍ. [المؤلف]. (^٣) غلام امرأةٍ. [المؤلف]. (^٤) حسن الوجهِ. [المؤلف]. قلتُ: بقي عليه من فوائد الإضافة قصد التخفيف نحو: ضاربُ زيدٍ، بحذف تنوين ضارب.
20 / 41
(^١) هكذا بالأصل وصوابها: تخفيف اللفظ.
20 / 42
20 / 43
(^١) في غير النصب فإنَّ الحركة تكون ظاهرة، وأمَّا الرفع والجرُّ فتقدَّر الحركة على الياء ويمنع ظهورها الثقل. راجع الهمع (١/ ١٨٢). (^٢) يمنع ظهور الحركة في الحالات الثلاث التعذُّر. (^٣) وهي الألف والنون رفعًا، والياء والنون نصبًا وجرًا.
20 / 44
(^١) وهي الواو والنون رفعًا، والياء والنون نصبًا وجرًا. (^٢) هكذا وجدتها، والوجه (مزيدتان) بالرفع لأنها صفة.
20 / 45
(^١) التغييرُ بزيادةٍ نحو: صِنْو وصنوان، وبنقصٍ نحو: تُخْمةٍ وتُخَمٍ، وبتبديل شكل من غير إعلال نحو: أَسَدٍ وأُسْدٍ، ويكون أيضًا بزيادة وتبديل شكل نحو: رَجُل ورجال، وبنقصٍ وتبديل شكل نحو: قضيب وقُضُب، ويكون بهنَّ جميعًا نحو: غُلام وغِلمان. (^٢) يمنع من ظهور الحركات الثلاث اشتغال المحل بحركة المناسبة إنْ لم يكن مثنًّى ولا مجموعًا جمع سلامة ولا منقوصًا ولا مقصورًا، وذهب ابن مالك إلى أن الحركة في حالتيْ الرفع والنصب تقدَّر، وفي حالة الجر تظهر. راجع شرح الشذور (ص ٢٦). (^٣) يعني به الاسمَ الفريد المنصرف، وجمع التكسير الذي حكمه حكم الاسم المفرد المنصرف.
20 / 46
(^١) هذان البيتان ذكرهما ابن الأنباري في كتابه أسرار العربية ص: (٣٠٧) بوضع لفظة (جمع) مكان (عدل)، وذكرهما أيضًا ابن الحاجب في كافيته كما في (١/ ٩٦) بشرح الرضي، وكذا الأشموني في شرحه الألفية (٣/ ٢٣٠)، وكذا البيجوري في كتابه فتح ربّ البرية (ص ١٩) وذكر بيتًا قبلهما وهو: موانع الصرف تسع كلما اجتمعت ... ثنتان منها فما للصرف تصويبُ وجميع هؤلاء لم ينسبوا الأبيات لأحد. (^٢) قال الرضي في شرح الكافية (١/ ٦١): أي علامتها.
20 / 47
(^١) قدَّم المبتدأ لأنه أصل المرفوعات وهذا مذهب سيبويه، وذهب الخليل إلى أنَّ الفاعل هو أصل المرفوعات فعلى هذا قدَّمه بعض النحاة كابن آجروم والمصنف في كتابه اللطيفة البكرية (ص ٥٦) واختيار الرضي أن كلًا منهما أصل. انظر الهمع (٢/ ٣). (^٢) مثال الصفة الواقعة بعد حرف النفي وألف الاستفهام رافعه لظاهر مكتفيًا به: ما قائمٌ الزيدان، ونحو: أقائم الزيدان؟ ولا يفهم من قوله: ألف الاستفهام الاقتصار عليها، بل يسوغ استخدام: (هل وكيف ومَنْ وما). انظر الأشموني (١/ ١٩٠).
20 / 48
(^١) أي: المذكور في تعريف المبتدأ. (^٢) التعريف الثاني لابن هشام في الأوضح، وقد شرحه الأزهري في التصريح، وانظر تفسير الحد الأول في شرح الحدود النحوية للفاكهي (ص ١٤٦). (^٣) أي: المفعول به.
20 / 49
(^١) الآية من سورة البقرة رقم (٢٥١)، وسورة الحج رقم (٤٠) قرأها نافع (دفاع) بالألف ــ كما استشهد بها المؤلف هنا، وقرأها الباقون (دفع). انظر حجة القراءات لابن زنجلة (ص ١٤٠) و(ص ٤٧٩). واعلم أنَّ هذا الموضع الثالث من مواضع تقديم الفاعل ــ وهو كون المصدر مضافًا إليه ــ لم أجده منصوصًا عليه في عامة كتب النحو إلا كتاب المقرب لابن عصفور فقد نصَّ عليه، وذكره أيضًا في شرحه على جمل الزجاجي، ونقل كلام ابن عصفور السيوطي في الأشباه والنظائر (٢/ ١٦١)، انظر المقرب (ص ٥٦)، وشرح الجمل لابن عصفور (١/ ١٦٤)، وهذا يدل على سعة اطلاع المؤلف ــ ﵀ ــ.
20 / 50
(^١) ذهب ابن آجروم في مقدمته إلى أنها خمسة عشر ــ وإنْ كان قد عدَّ منها أربعة عشر وترك واحدًا، وكذا ابن هشام ذهب في الشذور إلى أنها خمسة عشر، وأمَّا خالد الأزهري فجعلها ستة عشر، وصحح المؤلف هنا كونها سبعة عشر حيث زاد التحذير والإغراء والتعجب وخبر ما ولا المشبهتين بـ ليس واسم لا التي لنفي الجنس، وجعل الظرفين شيئًا واحدًا وهما المفعول فيه، وعدَّ التوابع الأربعة أيضًا شيئًا واحدًا.
20 / 51
(^١) قوله: تعلقه بشيءٍ من غير واسطة يخرج المجرورات نحو: مررت بزيدٍ، فهي وإن كانت في المعنى مفعولًا به إلا أنها تعلّقت بواسطة حرف الجر، وقوله: بحيث لا يعقل ... إلخ دخل نحو: أوجدتُ ضربًا، وما ضربت زيدًا، وخرج نحو: تضارب زيدٌ وعمرو ممَّا دلَّ على مفاعلة. انظر شرح الكافية للرضي (١/ ٣٩١)، والهمع (٣/ ٧)، وشرح الحدود النحوية للفاكهي ص: (١٥٠). (^٢) الفاعلُ.
20 / 52
20 / 53
(^١) في الأصل المخطوط: (ما الرابع) ولعله سبق قلم. (^٢) بحروف جَرّ ــ كما في شرح الرضي (١/ ٣٥٥).
20 / 54
(^١) كذا وجدتها، والصواب، تُعرب؛ لأني لم أجد أحدًا من النحاة حكى البناء في تلك الثلاثة إلا الفراء فإنَّه قال في المنادى المضاف: "إنْ فتحتَه ليست فتحة نصب" وهو مذهب متروك، على أنَّ النصبَ مِن ألقاب الإعراب بخلاف الفتح، ولعله سبق قلم من المؤلف ــ ﵀ ــ.
20 / 55