============================================================
اليصرى ، فألف فى ذلك كتابا ، نقل إليه ما فى تلك الأصول ، وزاد عليهم زيادة كثبرة ، إلا أن جل ما أودع كتابه من هذه الأمثال(1) تبلغ عدته فلثمائة وسعين مشلا(1) قد أودعت ذلك كله هذا الكتاب ، وزدت عليه زيادة بلغت بعدد الأامثال ألفا ومائتى مثل ونيفا() ، سوى أمثال مولدة مزدوجة ، جمعتها فى الباب التاسع والعشرين ، يبلغ عددما خمسائة مثل ونيفا(4) ، فيبلغ عدد أثال هذا الكتاب بها ألفا وثمانمائة مثل وكشراره).
الفته على نظام جروف المعجم، ليهل تناول ما يراد منه على ملتيسه ، خخمت الكتاب بنوادر من الكلام ، لم يصتف فى مثلها كتاب، ل يبلغ عددها أكثر من خممائة كلمة1).
أقدم هامنا مقدمة تشبه المدخل إلى الكتاب ،(7) أدل فيها على كيفية فسير هذه الأمثال(4). زعم النحويون أن التعجب لا يدخل جميع الأفعال ، بل يكون فى بعضها دون بعض : فأما الأفعال الى يجوز أن بكون بها التعجب(9) ففمل وفعل وفعل ، إذا لم بكن لونا ولا خلفة ، على هذا سار يأ التعبب عندهم فى الأكثر(10) ، ثم قد دخل النعجب على "أفقل ، (1) ق "الامخلة وهو تحريف (2) ذكر ابن النديم فى الفهرست 161 ، ويلتوت فى الارشد 114/18 واليوطى فى النية 29 أن له كتابا ف الامثال على أفعل يسى المنق (3) سائر النخ " ألفا وماثى مثل (4) سائر النسخ پبلغ عددها أربمائة مثل (5) ث، ق" ألفا وستمالة بثل وكرا وفى م " الفين وسمائة مثل وكسرأ" وهو خطأ.
وم ساقط من سائر النخ و (7) فى الأصل شبه المدخل إلى كتابه وما أثبته من سائر النسخ .
(8) ت ، ق كيفية هذه الامثال وف م كيفية تبير مذه الامثال.
) م الى بكون بها الصجب (10) فى الأصل ، وث ، قه 9 سارقياس الحمبب ف الاكثر وما أئبته من م.
Página 57