============================================================
111
282 - وأما قولهم : أروى من بكر هبنقه ، فهو الذى بحمق ، وكان كره بضدر عن الماء مع الصادرين وقدروى ، ثم يرد مع الواردين قبل أن يصل إلى الكلا(1).
283- وأما قولهم: أروى من مغجل أشعد" فانه كان رجلا أحمق(2)، فع فى غدير فجعل بنادى ابن عم له بقال له : أشعد : فيقول : ويلك ناولنى شينا أشرب به الماء، ويصيح بذلك حتى غرق . وقال الآممعى ف كتابه فى الأمثال : "أروى من معجل أشعد" مشددا ، وقال : المعجل : الذى يحلب الإبل حلبة ، ثم يخدرها إلى أهل الاء قبل أن ترد الإبل(4) ، فصر هذه اللفظة ، ولم يذكر قصة المثل ، و "أشعد " على هذا التأويل قبيلة
284 - وأما قولهم : أزجل من خف ، فإنه يعنى به خف البعير .
285- وأما قولهم : أرى من ابن نقن ؛ فهو رجل من عاد ، وكان أرى من تعاطى الرى.
286 - وأما قولهم : أرسع من ضفدع، " فالرسح : خفة لحم الأليتين لوفهما4)، وفى تفسيره حديث من أحاديث العرب ؛ زعمت العرب فى 24- العكرن 1/ق44: الميدان 415/1، الزخرى 146/1، اخار 263 وتفير المثل ولفظ المثل القال سلقطان من فه (1) فى الأصل وقة، م وبع لصادر ، مع الوارد ، وما اخترثه منت 24-المكرى 444/1، الميداق 215/1، الزخضرى 147/1 ه ق وجق (3) م:يحدرما إلى أهل الإبل 4- السكرى 00/1، اليدان415/1 الزخضرى 144/1.
- البكرى 292، السكرى 601/1 ، المجداف 316/1، للزخشري144/1، اهان (تقن).
- للكرع1/1م: اليعاف31/1، الزغغرى 139/1: الحيران 924/1 4-9) سلفط من سائر النخ
Página 212