============================================================
17 النافة التى لا تخيل ، ودى ببازاء العاقر من النسباه، والسقب والصقب : خوار الناقة.
211- وأما قولهم : أخيب من حنين : فقد اختلف النشابون فيه ف قصته(1) . فقال الشرى بن القطامى: كان من فريش : ورعم أن أصل هذا المثل أن هاشم بن عبد مناف كان رجلا كثير التقلب فى أحياء العرب لتجارات والوفادات على الملوك ، وكان نكحة(2) ، وكان أوصى أهله أنه م ى أوتوا بمولوي معه علامته قيلوه : وتصير علامة فبولهم إياه أن يكسوه ثيابا(1، ويلبسوه خفا ، ثم إن هاشما تزوج فى حئ من أحياء اليمن ، وارتحل عنهم . فولد له غلام ، فسماه جده أبو أمه حنينا ، وحمله إلى قريش مع رجل من أهله . فسأل عن رهط ماشم فذل عليهم ، فأتامم والغلام : وقال : إن هذا ابن هاشم، فطالبوه بالعلامة، فلم تكن معه . فلم يقبلوه ، فرد الغلام إلى أهله ، فحينرأوه قالوا : "جاء بخف حنين"5.
91
اى جاء خائبا حبن جاء فى خف تفسه(4) : أى لو قبل لألبس خف أبيه.
قال أبو اليقظان : كان حنين رجلا قد ادعى فى قريش ، وانتمى إلى أبد بن هاشم : فجاء إلى عبد المطلب (1) بوعليه خفان أحمران وقال : ياعم:، انا ابن أخيك أسد بنماشم ، فقمالعبذ المطلب : لا : وثياب ماشم، 219- المكرى 424/1، المجداف 266/6، الزخشرى 112/1، وروايته فى الأصل اخبث وعر تحريف واضح 1) مواختلف الابقن فيه (2) تكمة بضم النون وتع الكاف : كثير النكاح .
(3) ق: أن بموله ، وفه الأصل أتوا بمولود" وما أئبته مزت، م.
(4) المثلفى الفاخر4، والبكرى 241، والميدانى 296/1، الزخشرى 100/2 (4) ت " ق أى چاء خانبا فى خف نفه (9) قفبل آل مد الطلب وهو تحرفف ب
Página 176