============================================================
147 ذكر إسحاق بن إبراميم المؤصلى() فى تفسير "أحمق من دغة، انها دويبة . وزعم بعض أهل اللغة أن "دغة اسم للفراشة : وإنما تحمق لهجومها على السراج حتى تحترق 133- وأما قولهم : أخمق من الممهورة إخدى خدمنيها؛ فإنها كانت امرأة من العرب ، وقع بها رجل فقالت له : ما كنت لأمكنك من نفسى بغير تهر ، ققال : قد مهرثك إحدى خدمتبك ، ومما شلخالاها ، فرضيت بها 134 - وأما قولهم : أخمق من التنهورة من نم أبيها، فإنها كانت امرأة أخرى راودها رجل عن نفسها فقالت : است أطاوعك إلا بمهر ، فانهرها بعض نتم أبيها ، فرضيت بها.
135- وأما قولهم : آخمق من قابض كفه على الماء؛ فمن قول الشاعر : وما كنت إلا مثل قابض كفه على الماه خانته فروج الأصابع ومن قول الآخر : فأصبحت من ليلى الغداة كقابض على الماء لم تزجغ بشىء أنامله() 136 - وأما قولهم : أخمق من الدابغ على التخلي؛ فإن التخلى قشر (1) أبوحمه إسحاق بن ابراهيم بن ميون التجى الوصل، من أثهر نيماء الخلفاء ، كان مالما النة والوي والتاريخ وعلوم الدين وعلم الكلام، راوية فشعر، حلنظا لأخيار، شاعرا، وله تصانيف وقوف م م 14- المكرى 290/1، الميداف 214/1، الزغشرى 25/1، الان (مهر) 1- الكرى 24/1، الدان 214/1، الزخشرى 25/1 .
1 الكرى 24/1، الزري1/ع4 والمثل بتفسيره سلقط منت قي : ) البيت فجنن، ديوانه 16، وروابة الشكر القلق فيه ت ه عل الماء خانته فروج الأصابع 1- العكرى 341/1، الجاق 224/1، الزخرى 24/1، الان (حة) م
Página 148