============================================================
11 با أبه(1) ، وما الخرش؟ فقال : أن يأتيك الرجل فيمسح بيده على جحرك ويفعل وبفعل ، ثم إن جخره هدم باليرداة(2) . فقال : يا أبت أهذا الحرش؟ فقال : يابنى ، هذا أجل من الحرش. وفى كلام بعض فصحاثهم :
ب ثذى منكم قد افترشته، ونهب قد احتوشته، وضب قد احترشته ، وف شعر بعض الكثاب على هذا التقسيم:
ومال قد ابخت والمجد قدخته وزناد ثاقب بالجو د وا كان بخيلا لا بوانى فاطرخته
عقارا فصبحته نديم بت آنقي
105 - وأما قولهم: أجن من دقة ، فبإنه دقة بن عبابية7)بن أسماء بن خارجة ، ذكر هذا المثل محمة بن حبيب ، ولم يذكر له شيئا(ه).
10- وأما قولهم : أجور من قاضى سذوم : قله حديث طويل مشهور،) و فيه بقول الشاعر : (1) ت، ق ياأبت وضاسواء.
(2) الرداة : الحجر أو الصترة يردى بها ، أى يرهه (2 - 3) سلقط من سائر النسخ ، وقه ورد البيت الأول مكذا بالأصل ، ولم أعثرمل فشر فى موضع آخر - الميدان 144/1 الزخشرى 1: 43، ورواينه فى الأمل أجله وهو تحريف وابه منت ف، والميدافى ، والزععه : (4) ت ابن منةه وف ق ابن مادة وكلها تريف، وما أثبته من الأصل موافق لها فى الميدان والزخشرى: (5) كذا نقل الميهانى عن حبزة : وق الزخشرى وكان مفرط الجنون 10- المكرى 233/1، اليدان 190/1، الزخضرى 52/1، اللمان (سدم) ، الثار 43.
(6) فى ثمار القلوب "سدوم كان ملكا فى الزمن الأول جاثرا ، وله قاض أجور منه ، ضر به المقل بقى العكرى سنوم : رجل كلن فى قديم الزمان يتمثل به فى الجور وذكر أنه كان على قنطرة ، بأخذ من كل إنان يمبرما ورها فقال له ريل : أنه أمبر نحتها ، غقال : إذن ل هرضين ، فععل به فى الجور :
Página 120