Diyat
الديات
Editorial
إدارة القرآن والعلوم الإسلامية
Ubicación del editor
كراتشي
حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ يُوسُفَ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْوَاسِطِيُّ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ﵁ قَالَ: «لَا يُقْتَلُ أَحَدٌ بِسَبِّ أَحَدٍ، إِلَّا مَنْ سَبَّ النَّبِيَّ ﷺ»
حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ خُلَيْدٍ، أَنَّ رَجُلًا سَبَّ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ فَكَتَبَ عُمَرُ: «أَنْ لَا يَقْتُلَ إِلَّا مَنْ سَبَّ النَّبِيُّ ﷺ»
حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ، حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ، حَدَّثَنَا قَيْسٌ، عَنْ أَبِي حُصَيْنٍ، عَنْ رَجُلٍ قَالَ: قِيلَ لِابْنِ عُمَرَ: إِنَّ هَهُنَا رَجُلًا يَسُبُّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ. فَقَالَ: «لَوْ سَمِعْتُهُ لَقَتَلْتُهُ، فَإِنَّا لَمْ نُعَاهِدْهُمْ عَلَى أَنْ يَسُبُّوا نَبِيَّنَا ﷺ»
حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي أَيُّوبَ، أَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ حَدَّثَهُ أَنَّ أَسْلَمَ بْنَ يَزِيدَ، وَزَيْدَ بْنَ إِسْحَاقَ حَدَّثَاهُ، عَنْ عُمَيْرِ بْنِ أُمَيَّةَ، أَنَّهُ كَانَ لَهُ أُخْتٌ وَكَانَ إِذَا خَرَجَ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ آذَتْهُ وَشَتَمَتِ النَّبِيَّ ﷺ وَكَانَتْ مُشْرِكَةً، فَاشْتَمَلَ لَهَا يَوْمًا بِالسَّيْفِ، ثُمَّ أَتَاهَا فَوَضَعَهُ عَلَيْهَا فَقَتَلَهَا، فَقَامَ بَنُوهَا فَصَاحُوا، وَقَالُوا: قَدْ عَلِمْنَا مَنْ قَتَلَهَا فَتَقْتُلُ أُمَّنَا، وَهَؤُلَاءِ قَوْمٌ لَهُمْ آبَاءُ وَأُمَّهَاتٌ مُشْرِكُونَ. فَلَمَّا خَافَ عُمَيْرٌ أَنْ يَقْتُلُوا غَيْرَ قَاتِلِهَا ذَهَبَ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ فَأَخْبَرَهُ فَقَالَ: «أَقَتَلْتَ أُخْتَكَ؟» قَالَ: نَعَمْ. قَالَ: «وَلِمَ؟» قَالَ: لِأَنَّهَا كَانَتْ تُؤْذِينِي فِيكَ. فَأَرْسَلَ النَّبِيُّ ﷺ إِلَى بَنِيهَا فَسَأَلَهُمْ، فَسَمُّوا غَيْرَ قَاتِلِهَا فَأَخْبَرَهُمْ بِي وَأَهْدَرَ دَمَهَا، فَقَالُوا: سَمْعًا وَطَاعَةً
حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ، عَنْ مَالِكٍ، وَالْأَوْزَاعِيِّ فِي مَنْ سَبَّ النَّبِيَّ ﷺ مِنَ الْمُسْلِمِينَ قَالَا: «هِيَ رِدَّةٌ يُسْتَتَابُ، فَإِنْ تَابَ وَإِلَّا قُتِلَ»
حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ خُلَيْدٍ، أَنَّ رَجُلًا سَبَّ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ فَكَتَبَ عُمَرُ: «أَنْ لَا يَقْتُلَ إِلَّا مَنْ سَبَّ النَّبِيُّ ﷺ»
حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ حَبِيبٍ، حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ، حَدَّثَنَا قَيْسٌ، عَنْ أَبِي حُصَيْنٍ، عَنْ رَجُلٍ قَالَ: قِيلَ لِابْنِ عُمَرَ: إِنَّ هَهُنَا رَجُلًا يَسُبُّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ. فَقَالَ: «لَوْ سَمِعْتُهُ لَقَتَلْتُهُ، فَإِنَّا لَمْ نُعَاهِدْهُمْ عَلَى أَنْ يَسُبُّوا نَبِيَّنَا ﷺ»
حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ حُمَيْدٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي أَيُّوبَ، أَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ حَدَّثَهُ أَنَّ أَسْلَمَ بْنَ يَزِيدَ، وَزَيْدَ بْنَ إِسْحَاقَ حَدَّثَاهُ، عَنْ عُمَيْرِ بْنِ أُمَيَّةَ، أَنَّهُ كَانَ لَهُ أُخْتٌ وَكَانَ إِذَا خَرَجَ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ آذَتْهُ وَشَتَمَتِ النَّبِيَّ ﷺ وَكَانَتْ مُشْرِكَةً، فَاشْتَمَلَ لَهَا يَوْمًا بِالسَّيْفِ، ثُمَّ أَتَاهَا فَوَضَعَهُ عَلَيْهَا فَقَتَلَهَا، فَقَامَ بَنُوهَا فَصَاحُوا، وَقَالُوا: قَدْ عَلِمْنَا مَنْ قَتَلَهَا فَتَقْتُلُ أُمَّنَا، وَهَؤُلَاءِ قَوْمٌ لَهُمْ آبَاءُ وَأُمَّهَاتٌ مُشْرِكُونَ. فَلَمَّا خَافَ عُمَيْرٌ أَنْ يَقْتُلُوا غَيْرَ قَاتِلِهَا ذَهَبَ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ فَأَخْبَرَهُ فَقَالَ: «أَقَتَلْتَ أُخْتَكَ؟» قَالَ: نَعَمْ. قَالَ: «وَلِمَ؟» قَالَ: لِأَنَّهَا كَانَتْ تُؤْذِينِي فِيكَ. فَأَرْسَلَ النَّبِيُّ ﷺ إِلَى بَنِيهَا فَسَأَلَهُمْ، فَسَمُّوا غَيْرَ قَاتِلِهَا فَأَخْبَرَهُمْ بِي وَأَهْدَرَ دَمَهَا، فَقَالُوا: سَمْعًا وَطَاعَةً
حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ، حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ، عَنْ مَالِكٍ، وَالْأَوْزَاعِيِّ فِي مَنْ سَبَّ النَّبِيَّ ﷺ مِنَ الْمُسْلِمِينَ قَالَا: «هِيَ رِدَّةٌ يُسْتَتَابُ، فَإِنْ تَابَ وَإِلَّا قُتِلَ»
1 / 73