Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
77

Diya Tawil

Géneros

============================================================

اره الن هسين وكرها (فاذگروا أقله) بالتكير والثناء عليه (كذير كم ا باء كم ) كا كتم تذكرونهم عد فراغ حجكم، وكانوا فى الجاعية إذا فرغوا من الحج وقفوا بين مجد منى والحجل فيذكرون فخائل آباهم وعان أبلمهم ( او أشه ذݣرأ) من ذكركم إيلهم ، ونصب اشة على الحلل من ذكر للصوب "يلاكروا أذلو تاخر عه لكان صفة له قاله الصيوطى فى النكلة . وقال البيضاوى: إما *رور معطوف على ذكر بمعل الذكر ذاكرا هحازأ والمعنى قاذكروا ا ذكرأ كذكركم آباءكم، أو كذكر اشد منه وابلغ داما متصوب بالعطف على آباتآكم ، وذكرا بمعنى الذكور أو بمضمر دله عليه المعنى تقديره : أو كونوا أشد ذكرآقه منكم لا باكم .اه . فلت وعلى مقنضاه فذكرأ ، متصوب عل الفييز . وقال الكرائى: وعل " أو أشده جز علف على ذكركم ، أو نصب على آبامكم ، وقوله ذكرا نصب تمييرا وفبه نظر، لوا لان اضسل بساف ال ما بعده اذا كان من جفس ماقله كقرلك : وجهك أحن وبه . وإذا نصبت مابعده كان غير الذى قبله كقولك زيد أفره فرسا فالفراع للفرس لا لزيد وللذكور قل أشدهنا هو الذكر، والذكر لا يذكر والقياس الحجر بالإضاة ، ووجه نصبه بمصعل الذكر ناكرا همازا إلى أن قال " أو أشد، نصب بمضعر تقديره : واذكر وه ذكرا اشد من ذكركم لا بهمكم . اه . ثم أو ما إلى اختلاف اغراض الداعن قل (فين الناس من يتول وبنا هايتنا) تصيا من الجاه والال ( فى الدنيا) بزتله فيما ادتاله يفى الايخرة من خلتي) نصيب ومزلاء هم الكفار (ومتهم من يقرل ربنا يايتا فى الانتبا متة) (وتنا هذاب الثار) باحتاب الحرام والشمات ومؤلاه هم المزمنون ، والقصد الحت على طلب خير الهارين كما وعد على الثراب عليه فوله ( أو تكنك تم تصيت) ثواب ( يمن) أعل (ما كبوا) علوا من الحج والدعاء (وأله سريع اليساب) يحاسب الخلق كلهم فى قدر نصف نهار من ايام الدنيا، لحديث بذلك فبادروا الحاب بالطاعات (واذكروا آفه) بالكير عند رمى الجرات، وذبح القراين، وأديار الصلرات من غاهر يوم النحر إل صلاة الصبح من آخر أيام التشريق عند مالك والشانعى . ومن ملاة للهبح يوم عرقة وينقطع العصر من يوم النحر عند أبى حنيفة (فى أيام معدودات )أى أيام التشريق اللاثة بعد يوم النعر وأيلم الرمى والعلومات ايام النحر قالاول معلوم غير معدود واليرمان بعده معدودان معلومان والرابع معدود غير معلوم ( قعن تعحل ) استعجل بالفر من مى (في برهين) اى ف ثان أيام التشريق قلم يمكث حنى يرى ف الثاك واكتق برمى جاره فه يومين (للا ائم عطبه) بالتميل ( ومن تاحر) بهما حتق بات اليلة الثالك ورى بعاره بعد الزوال وأهازه أبو حنيفة قيل الزوال (قلا أثم علبه) بذلك اى هم خيرون ى للاك ، وهو رد على أعل الجاهلية اى منهم من اتم المتميل ات ساة الظار . ي لام ( يتر انتمن ) ات نه ل الحي طل النةه ( وأتذر ال)

Página 77