Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
62

Diya Tawil

Géneros

============================================================

ل تسفبما لرأيهم، والسوء والنشاء : ما أنكره العقل واسنقبعه الشرع والعطف لاخلاف الوصفين فإنه سوه لاغتام العاقل به ولشاء بلسنفباعه لإياه . وقيل : الوء يعم القبائح، والفيشاء اقبح الفباتح من الكبار وقيل الوء ما لا عذ فيه ، والفعشاء ما شرع فيه حد (وآن تقولرا) عطف على السوء (عل اقه ما لا تعلمون) من تحريم ما لم يحزم من الحرث والاتعام وغير ذلك وتحليل الحرمات ونيه دليل عليى المنع من اتباع الظن المجزد وأما اتباع الجمتهد ما أدى إليه ظنه فتتد إلى مدرك شرعى ( واذا تيل لم ) لذاس الكفلر ( اتيمراما أزرل أله) من التوحيد وتطبل الطيات وانما عدل عن الخطاب صنهم للنداء على ضلالهم كأنه التفت إلى العقلاء وقال لهم انظروا إل مزلاء الحق ماذا بميون (قالرا) لا قع ما انزل انه (بل تقبع ما القبنا) وحدنا (عله وابلهنا) من عبادة الامنام وتحريم الحرث والانسام على ما بأتى قإنم خير منا واعلم ، قال الله تعالى (أ) يتبعونهم ( ولو كان "الؤهم لا يتقلون شبةا) من أمر الدين . الواو للحال أو العطف والحمرة للتويخ والتحيب والرو عطبهم فى تعليد الجهلا (ولا يمته ون) إلى حق . وفيه المنع من القليد وأما تقليد الانبياء والمجتهدين فى الامكام قلبس بنقليد بل اباع ليا أنزل الله. ثم ضرب لهم مظلا فقال (ومثل) أى صفة داهى (الذين كفروا) ال الدى (كقل الزى ينميق) يصوت ( بما لا يسع) من للوائى (إلأ دعاء ويداء) أى الا صوته ولا يفهم سنده أى لم فى سماع الموعظة وعدم تديرها كالبائم تسمع صوت راعيها ولا تفهمه وقيل مو تميلهم - فى اتباع أبلتهم على ظامر حالهم حاعلين بمشيتهم بالبهام لى تسبع الصرت ولاتفهم ماتحنه وهنا يتنى عن الإسلا الذى ف الاول الذى هو من نوع الاحنبال . م (سم كم تمه) بنع على اللم (هم لا يتقلود) الوعظة ثم ين أن ماسر موا حلال قال (يابها الذين "اليثنوا كلوا ين طلت) علالات أو مسلذات (ما رد تمتدتم) اى تحزوا اكل علاله ومنعول كاوا عنوف أى رز تكم فتكونه من ، ايدانية او المقيول من طيات ومن للتبعيض (واشكروا نفي) على ما احل لكم قباما بحق النهم ( ان كنثم ايله تعبنون) إن صح أنكم نخصوته بالعبادة وتتزون أنه مول النعم فالعبسادة لا تم الا بالشكر، بالعلق بفعل السبادة هو الامر بالشكر لاتمامه وهو عدم عند عدمه . ثم بين الحرم قال ( انما عرم عليكم اليتة) اى اكاها اذ الكلام فيه وكذا ما بدها وهى ما لم يذك شرعا، والحق بما يالنة ما ايين يمن عم وخس منها السمك بالحديث الصيح هوالحل مينته وأما الجراء فلي فيه حديث يعول عليه ، ولنا افتقر إلى الذكاة بما يموت به عند مالك لا الشافمى ، فالحرمة المضاقة إلى المين ليس بحملا إذ العرف يقيدعا بالتصرف فى الميتة مطلقا إلا ما خصه الدليل كالتصرف فى حلد الميتة الدبوغ فى بايس وماء، ولا يحرز الداوى بها اكلا وطلاء إن كانت عينها قاثآمة وإن تغيرت ياحراق ونحوه : قيل يحوز، وقيل لا ( والدم) اى المعيح كا ن الانعام لا ما مانطا للهم تعر عرم على النهور قترلد باتنة لوحره ي المثرعل

Página 62