Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
53

Diya Tawil

Géneros

============================================================

~~لا راد " أو المعنى : بين أحد وآخر ، لحذف لدلالة وين ، علبه المعنى : ومن ياقه وجهبع كتبه ورسله (وتحن له مسليون) مذعون خاصون . وهن الحن علشموا أولادكم وأعاليكم وخدمكم أسماء الانياء الذين ذكروا فى القرآن لئمنوا بهم وبما بهلوا به لقوله وقولرا آمتا... الآية (قإن "امنوا) أى البهود والنصارى (بيثآلر ) " مثل ، دائدة (ما وامتتم و) اى مثل (بمانكم ( نقد آمتتوا ) قالباه للنمدية أو للاة، أى ان نحزوا الإيمان بطريق يهدى الى الحق يثل طريفكم ، أو مزيدة لتاكيد : أى فإن آنوا يلله (ياتا مثل إبمانكم به، وقرئ " بما آمتم به (وان ثوتوا) عن الايمان به (فإنتا عم فى شفاق) خلاف مسكم ، أى ماهم الا ف خلاف الحق وصاوتكم وليوا من طلب الحق فى ثيء ، والشقاق : الخالنة : لان كل واعد من التخالفين فى شق غيه شق الآخر (نتييكهم أله) يا عد شقاققم، تلية لنبي صلى الله عليه وسلم ويكين للؤمنين ووعد لهم بالحفظ والنصر على من تلواهم ، والفاء عاطقة لنظم معنى الكلام ومعنى الين: أن ذلك كاثن لا حالا وان تأغر ال حين لانها لتنفيس (وهر السبيع) لا قوالمهم وأقرللكم (للليم) بأحوالهم واحو الكم : وعبد ووعد وقد كفاه الله إياعم بفتل قريظة كما يأنى فى الأعراب، ونفى النضير كما يأتى فى سورته، وضرب الجرية على الباقين (يمبتة أقه) أى دين الله او تلوير اله وهو مصدر موكد لاما مصوب به على ببض: صبنا اله صنة . وللراد بهسا ديته النى طر الناس عليه لظهور أثره على صاحه كالعيغ فى الثوب أو للشاكلة تقديرا، لان النصارى كمانوا يفسون اولادم ف ماء أصفر وهو مبتيم ويقولون هو تطهر لهم او منصوب على الإغراء؛ أى الزموا، او بدل من مة ليراهم ( ومن اسسن ين آله يسنة ) ثمير ، لا مبفة أمن من صبفه (ونين له عليدون ) تعريض بهم اى لا نشرك به كشرككم وهو علف على "آمنا وذلك بفتضى وخول قوله اصبنة الله فى مفعول قولوا ولمن ينصبها على الإغراء أو البدل آن بعمر قولوا مسطوفا على اشتش ش قه د "الزمواه أو دا تتبيوامة ابراهيم حتى لا يلزم نك للنظم . ولما قال اليرد لللمين : نحن أهل الكتاب تخامحموتتا (فى) شان (الله) واصطفاته نبيا من العرب دونكم وثرون أنكم أحق بالنبوة (دهوربنا عل ( ولنا امماتتا) تعازى بها ( ولكم اتما لكم ) نهارون بها لا ييعد ان يكرن ق أما لنا ما نستحق به الإكرام وهذا إلام وتكيد على كل منعب ، اى فالاكرام اما بفضل الله فكل فيه سواه ار باعلل ظلنا أصمالنا كما لكم اعا لكم ( وتعن ل مخولصون) الدين والسل دونكم ت عن أول بالا صطفاء والهمزة ا مس تت بل ا دا للانكار والهل الثلاث أحوال، والخالص كا لصافى معنى، إلا أن الخالص هو ما زال عنه شوبة بعد

Página 53