Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
51

Diya Tawil

Géneros

============================================================

شو ودة الل وبعه (ربثا واخمانا مستلميذ) سقادين علصين (لك زم اجمل (من فريتا) أولادنا (أنة مسامة لك ) ومن للنعبض وأن به يقدم قوله و لا ينال عهدى الظليين ، وخحر النرية لانبهم إنا صلحوا ملع بهم الاتباع (واونا) علئمنا (مضنا يكنا) شراتع هادتا او حمنا (وتب علبنا انك انت التؤاب الرحيم) لمن تاب . سالاء النرية مع عصيتما توامضعها وتطيما لذريتهما (ركنا وآبعث فيم ) ف الامه الملة أو أهل البيت وهم قريش (رحولا ينهم ) من انفسم وقد أجاب الله دعابه بمعمد صلى الله عليه وسلم اذلم يعث من فرينهما غير بحد صلى اقله عليه وسلم كما قال عليه السلام : أنا دعوة أبى إيراهيم وبشرى عيسى ودؤيا أي (يقو علهم "ايا تك) الفرآن أو دلائل النوحيد والنبوة ( ريملهم الكلب) القرآن ( واليتكمة ) ما فيه من الامكام ، اى السنة أو ما تكل به النفوس من المعارف والاحكام (ويزكهم) بطهرهم مينب الشرك والملمى (إنك أنى التريز) النالب الذي لا يغاب على ما يريد (الحكيم) فى صنعه (ومن) استفهام انكار بمعنى ء لا، مبندا خبره (يرقب عني ابرايم) من يترك شريمته الغراء (إلا من سفه تقه) حمل أنها عطوقه له تحب عليها عبادته ، أو امتغف بها أى أنلا و " من " نصب على الاسنثناء أورنح بدل من الضمير فى يرغب ، نحوة هل جاءك اعد إلا زيد، وهو المخنار وسفهه بمعنى جهله منعده وقيل أصله سفه تفه بالرفع فنهب على التيير نحو : غين رأيه، وألم رأسه.

أو أسله سفة فى نفسه فعب ينزع الحاض (وكقد أصطتبناء) اخترناه ( فى الدبا) بالرسالة والحة (واته فى الاينرة لين الصالمين ) النين لهم العرهات الاعلى بيان لما تقدم ، فإن من كان صفوة العباد له دينك وهو ظرف لاصطفيناه وتعليل لهه أو منصوب ياضملر اذكر كأنه قيل اذكر ذلك الوقت لنعلم أنه المصطق للصالح المسشمق للإمامة وللتقذم (قال أليد لرب المليين) أى قوضت أمورى له، دليل على أنه تال ما ثال ببب المبادرة بالإذعان واخلاص السر حين دعاء ربه (وأوصئ) لنافع وابن عام وقرا الباقون وصى (بما) باللة أوكلمة أسلت وهو أولى ( إبرامم ينيه) الآريعة * إسماعل واحاق ومدين وقد آن ، وقيل بنوه ثمانية وقيل أربعة وعثررن فلا نطول بذكرهم لقلة الفائدة مع كثرة الاخلاف ن اسماتهم (و) أوسى بها (يتقوب ) لقبه إسرايل كا تقدم ، بنبه : وهم اثتني عثر للشهورون ويرسف وببامين وبودا ولاوى درويل وثحسونه * قال اى كل منما (يلبن ان اله أصطقى لگم الدين ) دين الاسلام ( قلا تتوئن إلا وانتم مسليون ) نمى عن ترك الإسلام وأس بالبات عليه إلى الموت ، والومبة : هى التقدم الى الغير بفعل فيه صلاح وقربة وأصلها الوصل ، يقال : وصاء إذا ومله ، ونصاء إذا فصله ، كأن الموصى يصل فعله بقعل الرصى ، ولم يقل * ومونوا وأتم مسدون ه لالدلالة على أن مونهم لا على الإسلام مرت لا خبر فيه ولمسا قالت اليهود للنبي صلى اقه عليه وسلم * الت تعلم ان

Página 51