Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
41

Diya Tawil

Géneros

============================================================

شي سرده اللاب لانمم حدوه وكفروا به بغيا والله قد تفضل عليه (فيآءوا بتضب) يكفرهم بما أنزل والتنكير للتعظيم (على غتبي) استحقره من قبل بتضيع النوراة والكفر بعيى وبقولهم ه عرير ابن اقه نه وه عبادة السجل * وو بنضب * حال وه على غحنب ، صفة له أى انقلبوا منضوبا عليهم ( وللكفيرين عذاب ميين) ذنو اعانة يراد به اذلالهم بحلاف عذاب العامى نتاديب له وطهرة ( دادا قيل كم ناينوا بما أزل أقه) القرآن ونيده (قلوا توين بما أنرل علبا ) التوراة، قال تعالى : ( ويكفروذ) الواو للعال أى قلوا ذلك والحال أنم يكقرون (بما ورامه) سواء أو بعده من القرآن وغيره ومحزة *هوراء، بدل من الباء لانه فى الاصل مصدر واراء اى اخخاه. ثم جعل ظرفا يضاف أل الفاعل فيراد به ما ينوارى به وهو خلقه والى المقعول فيراد به ما يواريه وهو قدامه ، ولهذلك عذ من الاأضداد (وهر الحق) عال ايسيقا) سال ثاني مزكة تبضمن رد يغاتهم فإنهم ليا كفروا بما بو افق النرراة فقدكفروا بها ( بتا متهم قل) لهم (قيلم تختلرن) اى فلم (أنبيياء الله من قبل ان كثم مؤميين) بالنوراة وقه نهيم فبها عن قلهم والخطاب للوجودين فى زمان تينا بما فعل آباؤهم لرضاهم به . قبل قلوا فى يرم واحد ثلاثماتة نبى فى يت المقدس (ولقد ماة لم موسى بالبيكت) بالممرات كالعها والبد وقلق البحر، باق تالى منه الآيات لايطال قولهم وترمن بما انزل علينا والتنيه على أن طريقنهم مع الرسول هى طريفة اسلانهم مع مرمى لا لتكرار النمة (ثم اتخذثم أليخل) النها (ين بتده) بعد نماب ال الطور او بعد عميء موى ( وأنتم ملا لمون) باتحاذه (واذ أخذتا ييتلقسكم ) على العسل بما فى النوراة (د)ا ل (رتمنا فوقكم الطرر) المجل حين امتنهتم من قبولها ليبقط عليكم وقلا (خواما ،اتبسقم يفوو) بهمذ واحتهاد (واتمعوا) ما تزمرون به سحماع فبول (قأوا سمنا) قولك بالآدان (وعصبنا) امرك القلوب (واتربوا فى تلرجيم اليجل) مالط حبه تلوبهم كما يخاط الغراب ، ورحت مورته فى تلوبهم لقرط شغفهم به كما يتداجل الصبغ الثوب والشراب أعماق الدن وفى قوبهم يان لمكان الإشراب كقوله : " انما يأ كلون ف بطونهم نلرآء ( يكفريم ) بيه وذلك لانهم كانوا محشمة أو حلوبة ولم بروا بهما ابمب منه شمكن فى قلوبهم ما سول لهم السامرى (قل) لهم ( بنسما) شبتا (يأرتم به ايماتيكم ) بالتوراة عبادة العحل ( إن كتم مويمنين ) بها كا وعتم . المعنى : لستم بمومنين لأن الإبمان لا ياس ببادة العهل والمراد آبلوهم أى نكذلك أتم لتم بمؤمنين بالنوراة وفذ كذبتم عمدا والإبمان بها لا يامركم بتكديه واضاة الام إلى الإيمان استهزاء بهم (قل) لهم ( اذ كانت تكم اللدر الآيمرة) اى الجنة (يمنده القلد عالسة * عاية بكم كا قلتم ان يدخيل الجة الا مركان مردا أو نصارى ونعبها على الحال من الهار (ين تون للاسه ) كا رعتم اتتسيراللوت إن كثم صرقنا) ف قولعم لان لاى بعا ان المة ماواه بين الهارلا سيل الما الا الرى (زان يتترو لتدا) ساماترا (بما قتف

Página 41