267

============================================================

118

يقع على كل موجود *وقيل ملى كل معقل بمكن الإخجار عنه ، مو جودا كان أو معده ما ، عالا او مكنا: هو ابلغ في العسوم من أى شهيد اكبر (قل أقه) اكبر شمادة إن لم بقولوه لا حواب غجره : ثم ابندا هو اتيبدة ينينى ربيكم) عل سدق ويهرر ان يكون واضشيد، هو المحواب لانه تعال اذاكان النيه ، كان اكبر ثيء شمادة (واترحى ال عذا القران لاتذدكم يم اى وابشركم به ، اليها المو جودون ومن يلع) صلف على خمير أتذوكم أى بلفه القرآن من الثقلين إلى بوم القبامة، واكتق بالإنذار لكرته اهم ، وهو دليل على أن احكام الفرآن نعم الموجودين وقت نزوله ومن يسدهم ، وانه لا بواخذ بها من لم تلغه، وهر ببان لشهادة الله بنبوة النبى ، بايحاء القرآن المصجز اليه قال محمد بن كمب من طغه القرآن فكانما رأى النبى صلى القه علبه وسلم وكله وقال أنس : لما نزلت هذه الآية كتب رسول الله صلى الله عليه وسلم ال كسرى وقيصر وكل جبار يدعوهم إلى الله ، وفى البقارنى أنه قال بلفوا عنى ولوآبة ففبه الامر بابلاغ ما جاء به إلى من بعده ، من فرآن وينة ه وفى أبى داود تسعون ويسع منكم ويمع تن يمع متكم (اهنكم لتشسدون ان مع اقر يا ليلة أخرتى) اسنفهام انبكار ، واستباد ان يكون المقسم ن لم بعلح ان يكون سه اله آنر ( قل لا اشهد) بذلك (قل إنتا هو إلل واحد) اى : بل اشهد ان لا اله الاهر ( واننى برى، يمنا تشركون) معه من الامنام، تصريح لما علم ضمنأ وايهاب للتوحد، وسلب لكل شريك، وتبرؤ من كل معبرد موى الله ، قال العلاء : يستعب ان أسلم أن ياق بالشهاد نين وينبرا من كل دين عالف الاسلايم ، لقوله : " ولاتى برئ ما تشركون* (الذين ، اتبتام الكتاب يعر فوته) اى عحمدا بمنه ف كنابهم ره لقولهم : ان اعل الكتاب انكردا مرفك بعد انه بين ان شهادة لله كانبة له (كا ير فورن ابلهثم ) ف كال العطلم ( الذين تخيروا انفسهم ) مضهم (تهم لا يوينود) به استناف لبان حم ابمانيم أى ليس عم الايمان لعدم المعرة، بل لانهم افسدوا ضطرة اله فبمم بميا تقدم (ومن) لا اعد (اظلم سمن اترى على آفه كذبا) بنسبة الشريك إليه وأنه بشفع عنه اله (أو آذب بتابا ته) القرآن وهم البهود والتصلرى والمشركون ، آثر وأو، وان كانوا جلهمين ذلك ولاله على أن كلى واحدمن الامرين كاف فى اظلية المعف به : فكف بمن جيع اايله) ابى الشان الا يفامخ لظا يسود) فكب الا طلم او} اذكر (يبوم تحقرقم جميعا) للهداء (ثم تقول للدين اثر كوا) باله تويغا (ابت ثر كاذم الذين كثم تزعون) انيم ثركاء اه، تشفع لكم، العلها لم تكن سعاضرة حين هذا لقول، أو لسم غاثما كأنها ليست بحاضرة (ثم لم تسكن) بالفوقية للحمهور ، والتعتبة لحزة والكاق (فتم) النصب لنافع وابى هرو والكوفبين ، على أن الاسم * أن قالوا * والتأنيث للغبر ، وبالرفح للباتين عل أنها الاسم ، أى معذرتهم أو ضلالهم او كفرهم او عاقبيه ( الا ان قالرا) اى قولهم (وآقه رنام بالهر للحسهور نعت .

دانعب هور ودكان عداه (نا كا تنريمن) بكميرن وبلدرن ع طهم باه د ين ب رط

Página 267