211

Diya Tawil

Géneros

============================================================

11

نىه. او من للنرتة أو الور والاعراصس او غير من الحدر، كا أن الحصرمة شر من الثردر . وعلى كل تقدير فهو اعزراض يزكد منى الجناح ، بل مندوب فضلا عى الجواز ، قال تعالى فى يان ما جبل عليه الانان ( وأشضرت الأنفس الثع) يتقة البخل واقبعه . وهو المحرص على مع الخيم . اى جبلت عليه نكأنها حاضرته لا تنبب عنه . نهى مطبوعة عليه . المعنى أن المرأة لا تكاد تسمع بنصيها من روجها، والرحل لا يكاد يسمع وليها بنفسه إذا رقب عنا. فكل واحد يطلب راحته . اقوله * والصلح تحمه ترفيب ف الصالحة، وما بعده نمهيد للمنر فى الماكسة ، ثم حث على مخالفه الطباع ومواققة ما احب الشرع بقوله (وان تحينوا) يعنرة اللساء ي وان كر هشومن مراماة لحق المصلمة (وتتثوا) الشود والاعراض ونقص الحق وكل أدى (قإن آفه كان يما تملرن) من الإمسان والتفوى (خميدا) فيعا زيكم به، وإقامة العلم مقام الإثابة : من اقامة السبب مقام المسبب ، دلالة على أن الوقاق عند الله أحب من الفراق ، روى ابو دارد وابن ماجه عن ابن هر : أن رسول اه صل الله عليه وسلم قال : " أبنض الحلال إل اقه الطلاق (وكن تستطيه وا أن تتولوا يين الاء) لان العدل أن لا يقع ميل البتة فى الفمة والنفقة واهد والنظر والاقال والمحادثة والمغاكهة وهو شذر ف الحب والهاع ، إذة يتشط لواحدة ما لا ينشط للآخرى، لكن إذالم يكن ذلك بقصد منه تلا حرج ، والعدل الواجمب على من له زوجمتان فاكثر فى المبيت سواه المريضة والنفاء والحائض وغيرها لقعد الانس ، وكذا الحرة والامة لمن حلت له على الشهور وقيل لحرة ثلثان وللأمة ثلث ولا يدخل فى يوم واحدة على انرى ، الا وارا أو لحاجة لاليل. ولا يحمعهن فى منزل إلا برصا من بل يفرد لكل واحدة منزلا يأتها فيه اتتمهيه نه ه مه اقت سات كف الاذى (وتو حرمنم ) على ذلك ووكان رسول اض صلى اله عليه وسلم يقسم بين نساتآه ثم يقول يارب هنا قمى فبما أملك فلا تلمنى فيما تملك ولا أملك يعنى القلب. اخرجمه ابر داود والترمذى والنانى ولوكان مكنا لكان دسول الله صلى اه عطبه وسلم أولى به ، والمنبمى إظهار ميل القلب بالقول اولفعل ، وهو يقدر على تركه وهو كل المبل ، كا قال تنالى (للا تيلرا ل التلي ) ظامرا أو باطنإلى الى تحبونها فى القم والنفقة ومن الشرة، قال فى الحواهر : كل المبل هو أن يفعل فعلا لما يقصده من التفضيل وهو يقدر أن لا بفعله وهو المتمى عتهه وان كان فى امر عقير اه. وفيا اليضاوى : كل المبل بترك المستطاع فإن ما لا يدرك كله ، لا ينرك كه (تتذروها) تركرا المال عنها (كالمعلقة) الى ليست نات بعل ولا مطلقة فبى كالشيء المعلق ، لا هو فى السماء ولا على الارض وهى المحوتة الى غاب عنا بعلها (وان تصليرا) ملوقع من الخلايل واللضور ( وحقرا) فيالمستقيل من ارتكاب مثله (فإن أد كان فورا) لما منى من مبلكم (ريبا) بكم فى الك ( رأن يترقا) الروهان بالطلاق ار الملع ولم يعلما (يتزي ل

Página 211