192

Diya Tawil

Géneros

============================================================

ى سود: نفاده لان تشبيه حالم بحال عديم المودة يشعر بثوت المودة بينهم ومعلوم أن لامودة تبيها لضعفة المسلين الذين يظنون المودة * ونى قوله فافوز فوزأعليما، تتبيه على آن دخرلحم فى المنسلين إنما هو لطلب المال وأنهم يظمونه ، إذ غاية ظرهم وأعلهم حطام الدنا، وفبه تتفير المؤمنين عن تظيم الدنيا، إذ عو حال الكفار، ثم حد الؤمين على الحهار وترك للبالاة بالمنافقين للبطين بقوله (قلقا ئل فى سييل اللو) لإطلاء دينه ( الذين يشرون) ييسون (العكوة اللانبا بالا ينرو) الفاء جواب شرط مققي، والمعنى ان تبتطا مولاء الوزئرون الحباة الدنبا فلبقائل لاطلام كلة اله الدين باعرا الحباة الدنيا واشتروا بها الآخرة ادمن يقايل فى سيلر أفه ) كاتنا من كان (فبقتل) يستشه ا أو ينب) بظفر بسدوه تسرق تزيه ألجرا صظييما) ثوابا جريلا، وفيه ترغيب ف الجهاد وتكذيب قول النافق : ه أنعم الله على ، وقم الفتل عل الظبة شمبعا القاتل لنفور النفوس منه، واطلاما بأن الغلية لا تكون غالبا الا لمن وظاتفه على الشهادة، حوى الله الشيد والغالب فى تبوت الآجر لهما وان كان الأول أعظم أجرا لحبيب ه أيما سرية انفقت كمل لها الا جر، وأئيما سرية غنمت ذهب تلثا أجرما ، (ومالكمم مبندأ وخبر ، أي ائ صارف لكم حال كونكم ( لاتخا كلون في سبيل أفه) استفهام تويخ ، اى لا ماتع لكم من القتال وقد ظهر دواعيه (و) فى تخليص ( للتتضعنين) فى أيدى الكفار بالأسر والاذى ومنع المححرة من صاف الأنص على الآعم، لأن سبيل اى يعم جيع البر وتخليص ضفاء المسدين أمظمه وأنصه (من الرحل والنساء والرلدا نر) يان للستضمفين على وهه الترقى من الاقوى لانه إذا كان تخلبص المنضعف من الرجال واا فا بعده أولى، وذكر النساه والولد ان للدلالة على فرط ظلهم حيث عذبوا الاطفال الذين 8 عل الرانة والترحم وقيل الولدان السبيد والإماء والأول أو جه لما روى الخارى عن ابن عباس قال كيت انا وأى . اسمها لبابق منهم (الذين يقويرن) داهين با (رثا اثر خخاين منذه القرية) مك (لظايم اعلها) وصفت بوصف أطلها ، واللظالم صفة لقرية ذكر لمذابر ما أسند إله ، وأملها وفع بعلى للغاعبة وال موصولة أى للى علم أملها والظلم جلر على القرية لفظا وهو لما بعده معنى (وأجمل لنا ينله تك ورليا) على امورتا (واحميل لتا يمن كدتك تصير الم يمنعنا ههم ، وقد اسحاب الله دعاههم فير لبجضهم الحروج الى الدينة وجيل لمن يفى خم خير ضصير وولى : جتح ك على تبيه ، فسرم وول عليهم هناب ابن ايد وكان ابن ثمانية عشرة حنة فانصف مظلومهم من ظالهم قال اين العربى فى الاحكام : أوجب الله فى عنه الآية القتلل لانقاذ الاسرى من يد العدور مع ما فى الفتال من ك النفس فبذل المال فى ندائهم أوجب لاسيما وند قال عليه السلام : نكرا العانى * وقال مالك : على الناس أن يفكوا الأسارى بجيع أمرالحم .اه . وكال ابن جرى فى القوانين : يحب على الأسيى الغنى فداء نفه وعلى الإمام نداء الفقراء من يت المال، وأن لم يف فسع اموال المسلين ومن فدى الآسر بامره ربع عليه بالضية

Página 192