Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
124

Diya Tawil

Géneros

============================================================

ادهال ران طفلا قبل رقت الكلام مصبزة (وكهلا) كلام الانبياء من غير تخلوت بين حالة الطفرلة والكهولة، والهد مصدر سمى به ما يمهد فيه والفرب اتص من الوجاهة والكهل من الثلانين إل الأربعين من اكتهل النبت وقارب الينس ( ويمن العللعين ) من جلتهم حال وكذا ماقبله وكلها أحوال مقدرة أى يشرك به مقذرأ انصافه بهذه الصفات (قالت رب أر يسكون لى ولد ولم يتستني بتر) بتروج ولا نجده استبعاد عادى 1 قال) الامر (كذا يك) من خلق الودسنك بلا اب ( أله يتلق ما يتاء إنا تضى امرا) اراد خلقه (قانيا يقول له كن نكودن) اى نهو يكون كا بريد اى كا يقر الحالق مع الاسباب كذلك مع غيرها ( وبعلمه ) بالياء لافع وعاسم ولباقين بالنون ( الكتب ) الخط وكان أمن الناس خطا فى رمانه ( والمحكة) الحلال والحرام (والتثوراة والأسيبل ) نصا لفضاهما وجملة يعله وما بعدها مناتقة لتطيب قليها ولزاحة ما هها من خوف الاوم ، أو عطف على يبشرك بنقدبر القول اى ويقول يطه أو على يخلتى وهر أولى لعدم الفصل (ورسولا) منعوب بمضعر على ارادة القول أى ويقول ارست رحولا ( الى يى اسرآه بل) أو باليطف على الاحوال المنقدمة مع جحله بمعنى الناطق أى وتاطقا ( أن قد جكم ناية) على صدق (ين ربكم أنى) بالكر لنانع استناف ولنيره بالفتح بدل من ان قو جشكم او خبر مبتدام عذوف اى هى او بدل من و آية * وهو اولى لدلالته على أنه بغدرته تعالى (أخلق) أمور واهر (لكم من الظين كهبقة الطمر) مثل صورته الهياة ، والكاف اسم مفعول والمبتة فى الاصل مصدر هاء النيء بى ء هيثة وهينا إذا اسنفر على حال ما وتعديه بالتضعيف نحو وربهي لكم من أمركم مرفقا، (فأتفع فيه ) الضمبر للكاف ( تيكون) عيا (طايرا) بالف ومرة لناضح منا وف المائعة وللباقين وطيرآه اسم جع (ياذن آفه ) أى الإحباء يارادته ومنه لا يمتى فلق الشفاش : كرثان الذى يطير فى الليل على سؤالهم لانه اكل الطير حلقا إذ يطبر بلا ريش وله أسنان واتاهء تحيض فكان يطير وهم ينظرونه لاذا غاب عن أعينهم سقط مبنا ليتميز فصل المخوق من فعل المحالق (وأبرين الأكمة) لذى ولد اعى أو مع طيس العين (والأبرم) وخصا لانهما واما إعاء وكان بش فى زمن الطب فلبرأ فى يوم خين ألفا بالدعاء بشرط الإيمان طرق عادة الاطباء وعليوا أن هنه القوة من الله كأمر السعرة مع موسى وللفصحاء مع محمد صلى القه علبه وسلم ، وزاد عليهم بقوله (وآجي التوقىء ياذنه آلقله ) كزره لننى توهم الالهبة فاحيا دعازرأه مديقا له وابن المجوز واينة الماشر ضاشوا ووله لهم وسام بن نوح وبل في الحال واه أطم قال فى الجوامر : وفى تحص الإحياء أساديث لايرف على منا. اء. ( وأنيتخم يما تر اكلون وما تد ير ون ني ير نگم ) ما لم اعايته نكان يعبر النبنح بما اكل وما ياكلى بعد ( ان يذ ذلك لاية تكم اذ كشم مومنين) بالابات غجد ساندين (وبصدقا) حط علي رسولا على الوجهين أو متصوبأ باضمار فعل دل عليه فو جينكم أو على عل بآية (لما ين يدى)

Página 124