Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
120

Diya Tawil

Géneros

============================================================

11 د وده آر هران النبى صل القه عليه وصلم أمته ملك قارس والروم بعد فتح مكه فقال المنافقون : ههات (قل اللهم } با أله للبم عوض عن حرف التنداء وهر من خصافض هذا الامم كد خول دبا علبه مع ولام التعريف، ي ( مالك السلك) جني الملك : نداء ثان عنه سييويه لان الميم منع الوصفية (ثوق الهلك) أى نصيا منه (من تحاه وترع الملك يمن تقاه) قالك الاول عام والآخران بعضان مضه وقيل الملك هنا النبرة ونزعها نقلها من قوم الى قوم (وتيد من تقاه وتذيل من تقاء) فى الدنيا أو فى الآخرة او فيما بالنمر والادبار والتوفبق والذلان (يدك التحير) توتبه اوليامك على رغم اعدانك (انك على كل ثىه قرير) لم يذكر الثر اكنفاء أو لان الآية ف ذكر ما أعد للمؤمتن او للأدب أو لانه لا يوجد شر لم ينضن خيرآثم استدل على قلك بما يدل على باعر غيرته بقوله (ثرلج) تدخل (و اللبل ف النهار) منى يسير غمس عثرة ساعة (وتولج الهار فى اللبلر) كذلك فما تقص من هذا زاد فى هذا تساقا ينهما ومن قهدر على ذلك غر على معايبة (يناء الملك وتزى ( وتخرج الحمى يمن الميعو) الحبوان من النطفة او للامن من الكافر والعالم من الحاهل ( وتخرج السبيت من المى) فى عكس ذلك وقرا ابن كيد وابو همرو وابن عامر وابر بكر الميت بالتتضيف (وترزق من تشاء يغير يحتاب) وتن هذا شانه فايتاء جزه من للك ونرعه أيسر ما يكون عليه ، ولما بين أن الحير كله يده قطع توهم النقع من الكفار بالنى عن دلايتهم بقوله (لا يتخيذ التزمنون الكنفرين او لياء) براونهم لقرابة او صداقة (ين دونو" غير (التزينين) متهاوزين عنهم لان فىو لا بتهم مندوحة عن مو الاة الكفار لان الحب ف الفه والبغض فى الله اصلى كبير فى الايمان ( ومن بفمل ذالك ) الموالاة بملا طفتهم والميل اليهم وتفل الانبار اليم (فلبر ين آنح) من دينه أو ولاينه (فى تمينه) مرضى أو يسمى ولاية لان ولاية المتعادين تحال (إلا أن تثقرا منهم) أى تخافوا من جهنم امايحب اثقاؤه بأن يكون لهم علبم سلطة : استثناه مفرغ من المفعول من أحله وللمامل فبه لا يتخذ اى لا ينغذوهم أولياء لنيء إلا للقية (تقاة) مصدد نقيته والناء فيسا بدل من الراو والاصل وقينه وثاة أى تخافرهم غانة قلكم مو الانهم ظاهرا باللسان دون القلب والعمل وعنا تيل عرة الإسلام وقيل يحرى فى كل لمد ليس قريا فيها قال ابن هاس : ليس النقبة بالسل انمسا باللان . قال البياوى : نحى عن موالانهم ظاهرأ وباطنا فى الارقات كلها إلا وقت المخاة فإن اظهار الموالاة حييذ از اه ، زاد فى لباب التأويل من غير أن يتحل دما حراما أو يظهرهم على عورات المسلين أو فير ذلك من الحرمات ثم هذه النقية وخصة فلو صبر على اظهار إيمانه حتى قنل كان له بذلك اجر عظيم وأنكر قوم النقية البوم بعد عرة الإسلام والقه اطلم (ويمتر كم أقه تفسه) يخونكم ان ينضب عليكم ان واليتسوهم وهذا وعبد شديد (والى آفه الميصير) فيجا زيكم فلا تشر ضوا لسنطه بموالاة أعداته نهبد مشمر بتامى للنى عنه ف الفح أقل ان تخقرا ما ف سدوركل) من مو الاتهب او غيرما (او تبنره

Página 120