وأتى ابن الخطاب يؤمن
بالله ويختار دينه المأثورا
قال كلا لن يعبد الله سرا
ويرى نور دينه مستورا
اخرجوا في حمى الكتاب أسودا
واطلعوا في سنا النبي بدورا
ذلكم بيتكم فصلوا وطوفوا
لا تخافن مشركا أو كفورا
إرادة قتل الرسول وهجرته إلى المدينة
أجمعوا أمرهم وقالوا هو القت
Página desconocida