156

Diván de Ali Mahmud Taha

ديوان علي محمود طه

Géneros

عليه، فهي اللحن من عزفه

ذات صباح طار لا يمهل

والأرض سكرى من عبير الزهور

على حصاها رنم الجدول

وفي روابيها تغني الطيور

ما كان يدري قبل أن ينظرا

ما خبأته النظرة العاجلة

ما أبدع الحلم الذي صورا

لو لم تشبه اليقظة القاتله!

مر بنهر دافق سلسبيل

Página desconocida