وهل العرب تسترد حماها
وتناجي فردوسها المفقودا؟
وترى في السلام مجدا طريفا
جاء يحيي بالأمس مجدا تليدا؟
بذلت مصر فوق ما يبذل الطو
ق، وقد يسعف النديد النديدا
في فيافي صحرائها لمع النص
ر، وولى «روميل» يعدو طريدا
38
فهي إذ تنثر الورود تناغي
Página desconocida