66البحر : -الله أحمد شاكرافبلاؤه حسن جميلأصبحت مستورا معافى بين أنعمه أجولخلوا من الأحزان خفف الظهر يقنعني القليللم يشقني طمع ولاحرص ولا أمل طويلسيان عندي ذو الغنى المتلاف والرجل البخيلونفيت باليأس المنىعني فطاب لي المقيلوالناس كلهم لمنخفت مؤونته خليلPágina 66CopiarCompartirPreguntar a la IA