وكيف سلوي عنك يامن بكفه
حياتي ، له عاد علي وطارق
البحر : رمل تام 1
طلمت عينك عيني إنها
سلط الشوق على الدمع فما
هب داعي الشوق إلا اندفقا
3
كنت لا أمنح قلبي سؤله
فتمادى القلب في بحر الهوى
أيها النادب قوما هلكوا
أندب العشاق لا غيرهم
أشرق الميدان فاستنكرته
خبروني أنها مرت به
Página 186