يا دار أقوت بعد أصرامها
عاما ، وما يبكيك من عامها
2
هل غير دار بكرت ريحها
فيها لولدان الصبا ملعب
صحيفة رقشها كاتب
قف صاحبي أقض بها لوعة
أستخفها إذ نحن فيها معا
بحرية إن نطقت دمية
عيناك غربا شنة أرسلت
أفضى بها الراوي إلى خبرة
إذ نشأت ، غير فتى مالك ،
Página 117