جعلنا النعيم وقاء البؤوس ،
وكنا لدى الجهد أعمادها
البحر : وافر تام 1
فإن تصلح ، فإنك عابدي ،
وإن تفسد ، فما ألفيت إلا
وتلقاه على ما كان فيه
من الهفوات ، أو نوك الفؤاد
4
مبين الغي لا يعيا عليه ،
على ما قام يشتمني لئيم ،
فأشهد أن أمك ملبغايا ،
فلن أنفك أهجو عابديا ،
طوال الدهر ، ما نادى المنادي
8
وقد سارت قواف باقيات
Página 82