ولو بذلت حسن ما عندها
قروع الظراب بأظلافه
شبوب كأن قرا ظهره
مرابعه الخمر من صاحة
ومصطافه في الوعول الحزن
35
لظل ينازعها لبه
سأترك للظن ما بعده
فلا تتبع الظن إن الظنون
تريك من الأمر ما لم يكن
38
وأرعى الأمانة فيمن رعى
تركت الخنا ، لست من أهله ،
بوفري العشيرة أعراضها
وخلعي عذار الخطيب اللسن
41
Página 143