غادر الجحش في الغبار ، وعدا
ذاك شبهت ناقتي عن يمين ال
رعن ، بعد الكلال والإعمال
33
وتراها تشكو إلي ، وقد آ
لت طليحا تحذى صدور النعال
34
نقب الخف للسرى ، فترى الأن
أربحي ، صلت ، يظل له القو
م ركودا ، قيامهم للهلال
45
إن يعاقب يكن غراما ، وإن يعط
يهب الجلة الجراجر ، كالبس
والبغايا يركضن أكسية الإض
48
Página 187