ت بعذر سللت غل القطوب
وعهدناك لا حسودا ولا غرا
طموحا إلى المكان الخصيب
وعهدناك لا بكيا قطوعا
لرجاء المستصرخ المستثيب
أنت واسيتنا وقد أجلب الده
ر علينا بالمستذل الجديب
أنت علمتنا الرجاء بأن كن
ت غريبا مباسلا للخطوب
فسقى الله غربة ألحقتنا
Página desconocida