عرسه فاطم وابناؤه الزهر
كم بحطم الصفوف في يوم صفين
استغاثت من ضربه الرقباء
73
ولدى النهروان أثنت على صمصامه
وبيوم الغدير أثنى عليه المصطفى
هو في شأنه له مكرمات
أي فضل يحكى لعمرك عنه
سهم فتك أبو الحسين وكم ضاق
أسد الله صاحب الفتق والرتق
والذي تبهت العقول إذا ما
Página 68