شيخ كبارهم أبو بكر الصديق
علم المسلمين من وافق الأقدار
والذي أجج الفضا لذوي الردة
وحمى بيضة الحنيفية
السمحاء فاعتز باسمه السمحاء
55
خالد بن الوليد كان أمير الحرب
قاد للدين مرغما كل صعب
قام في نفسه الجفا والإباء
57
وبصدق الصديق أيده الله
إن هذا العتيق لا زال مرضيا
ناب من بعده أبو حفص الفا
Página 66