شقيت أمية سوف تلقى ربها
يوم القيامة خشع الأبصار
32
ماذا لآل أمية عصب الشقا
ظفرت بقتل ابن النبي وإنما
يا عصبة النصب التي لم يثنها
عن قتل أهل البيت خوف الباري
35
حتى متى آل النبي محمد
أحرقتم بالنار ظلما نجل من
قد جاء ينذركم عذاب النار
37
وضربتم بعد الحريق رماده
وذريتموه في الفرات الجاري
38
أسفي عليه كم أواري دائما
صلى وسلم ذو الجلال عليه بعد محمد والعترة الأطهار
Página 19